51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
الشباب عينه على الفوز الثالث ضد العروبة
إحصائية مميزة لـ الاتفاق مع سعد الشهري
الاتحاد لا يتعثر أمام الرياض
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11704.93 نقاط
هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
انطلاق الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
كشفت صور للأقمار الاصطناعية أن روسيا تحشد قوة عسكرية غير مسبوقة في القطب الشمالي، وتختبر أحدث أسلحتها في منطقة جليدية خالية حولتها إلى قاعدة عسكرية.
وبحسب شبكة CNN الأمريكية فإن هدف موسكو من وراء هذه الخطوة هو محاولة تأمين ساحلها الشمالي وفتح طريق شحن رئيسي من آسيا إلى أوروبا.
وأعرب خبراء في الأسلحة ومسؤولون غربيون عن قلقهم بشكل خاص بشأن تطوير روسيا طوربيدًا فائق القدرات في الآونة الأخيرة بناءً على طلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وهذا الطوربيد هو بوسيدون M392، وهو عبارة عن صاروخ متقدم جدًا يستعمل لمحاربة السفن، ويمكن إطلاقه من غواصة أو من طائرة، وقد بدأت روسيا الاختبارات الرئيسية عليه في فبراير الماضي بإشراف وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، واستمرت بعد ذلك الاختبارات، وفقًا لتقارير متعددة في وسائل الإعلام الحكومية.
ويتم تشغيل الطوربيد الشبح بواسطة مفاعل نووي، وقد صمم للتسلل عبر الدفاعات الساحلية، مثل تلك الموجودة في الولايات المتحدة في قاع البحر.
ويمكن للطوربيد الشبح إطلاق رأس حربي يزن عدة أطنان، وفقًا للمسؤولين الروس، مما قد يتسبب في حدوث موجات مشعة تجعل مساحات شاسعة من الخط الساحلي المستهدف غير صالحة للسكن لعقود.
وفي نوفمبر الماضي، قال كريستوفر إيه فورد، مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الأمن الدولي ومنع انتشار الأسلحة، إن الصاروخ بوسيدون مصمم لإغراق المدن الساحلية الأميركية بموجات المد المشعة.
وأظهرت صور حديثة للأقمار الاصطناعية، قدمتها شركة تكنولوجيا فضائية إلى شبكة CNN تراكمًا مستمرًا للصواريخ في القواعد العسكرية الروسية على ساحل القطب الشمالي للبلاد، بالإضافة إلى مرافق للتخزين تحت الأرض تحتوي -على الأرجح- على الطوربيد بوسيدون وأسلحة أخرى عالية التقنية.