الكشف عن الصور المزيفة بقزحية العين اكتشاف أكبر موقع تعشيش للسلاحف البحرية في السعودية بعد غياب 3 أعوام.. الاتفاق يتحدى القادسية تاريخ مواجهات الاتفاق والقادسية قبل ديربي الشرقية اليوم القصاص من مواطن قتل آخر بطعنات حادة في نجران التعاون يسعى لحسم المواجهة الأولى ضد الخلود مشاهد تخطف الأنظار لأجواء رفحاء أثناء هطول الأمطار الفتح يبحث عن فوز غائب ضد الفيحاء يوناني لديربي الشرقية.. حكام مباريات اليوم بدوري روشن وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية للجبيل وينبع
رأى استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور سامي غازي، أن ربط موضوع الصيام بإمكانية زيادة احتمالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد كلام غير منطقي، والصحيح أن الصيام يحمي البشر من التعرض للأمراض الفيروسية والبكتيرية وغيرها، فلم يفرض الصيام إلا لوجود حكمة إلهية كبيرة في ذلك أهمها تعزيز صحة الإنسان وتخليصه من السموم.
وأضاف تعقيبًا على تصريح منظمة الصحة العالمية بأنه لا يوجد أي دليل طبي على ما يتردد بشأن تسبب الصيام في زيادة احتمالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد المؤدي لـ«كوفيد 19»، أن الحقيقة هي أن الصوم يقوي مناعة الجسم، فالصوم يحفز الجهاز المناعي للجسم ويقويه ويسهم بدفع البكتيريا والفيروسات عن الجسم ومنها فيروس كورونا، فالصيام تدريب على التحمل والابتعاد عن الطعام والشراب، والكثير من السلوكيات، فهو اختبار على قوة الصبر والتحمل.
وبين أن دراسة أجراها فريقٌ من الباحثين بكلية بايلور للطب بالولايات المتحدة لفهم تأثير “صوم المسلمين” – باعتباره أحد أنواع الصيام المتقطع- على صحة الإنسان، فوجدوا أن الصيام من الفجر (الامتناع عن الطعام والشراب) إلى غروب الشمس يمكن أن يكون عاملًا وقائيًّا وعلاجًا مساعدًا في أمراض السرطان ومتلازمة التمثيل الغذائي.
واختتم بالقول، إن تعرض الفرد للأمراض يتوقف على مدى تقيده بالاشتراطات الصحية، فارتداء الكمامة والتباعد الجسدي بالتأكيد يسهمان كثيرًا في عدم تعرض الفرد لأي عدوى فيروسية وخصوصًا ما يتعلق حاليًا بجائحة كورونا، فالمهم التقيد بالتدابير الوقائية وتناول الإفطار والسحور الصحيين والنوم الصحي الذي يضمن جودته.
واختتم بالقول، إن تعرض الفرد للأمراض يتوقف على مدى تقيده بالاشتراطات الصحية، فارتداء الكمامة والتباعد الجسدي بالتأكيد يسهمان كثيرًا في عدم تعرض الفرد لأي عدوى فيروسية وخصوصًا ما يتعلق حاليًا بجائحة كورونا، فالمهم التقيد بالتدابير الوقائية وتناول الإفطار والسحور الصحيين والنوم الصحي الذي يضمن جودته.
وأضافوا: «الإصابة بالفيروس في رمضان أو بعض أعراضه بعد التعافي تستوجب استشارة أهل التخصص في الطب والدين».