أكثر من 5.5 ملايين مصلٍّ في المسجد النبوي خلال أسبوع وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة إلى مطار دمشق منزال أحد برامج موسم الدرعية يعود بتخييم فاخر وتجارب مميزة الزكاة والضريبة للمنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية: قدموا إقرارات نوفمبر وديسمبر طرح أكثر من 370 فرصة استثمارية في الشرقية حساب المواطن: 3.1 مليارات ريال لمستفيدي دفعة يناير 20 % نمو العقود التمويلية لبرامج الدعم السكني عام 2024 الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في جازان استدعاء 143 مركبة هوندا Pilot لخلل خطير 5 خطوات لاستخدام خدمة الدفع بالتقسيط
قالت وزيرة الإعلام اللبنانية منال عبدالصمد، بأن يوم انفجار مرفأ بيروت، يعتبر الأسوأ في عام 2020، وتحدثت عن ذكرياتها في ذلك اليوم عندما كانت في مكتبها.
وأوضحت عبدالصمد في حديث خاص لمنصة RT Online، بأنه لحظة الانفجار عادت إلى ذاكرتها اللحظة المشابهة التي ضربت بيروت عندما تم اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، نظرًا لكونه بنفس القوة والحجم، حسب وصفها.
وأشارت الوزيرة اللبنانية إلى أنها تواصلت مباشرة في تلك اللحظة مع وزير الداخلية اللبناني العميد محمد فهمي، حيث أخبرها بمصدر الانفجار المروع الذي راح ضحيته مئات القتلى والجرحى إضافة لأضرار مادية كبيرة.
وكشفت النقاب عن خفايا الاجتماع الذي تم عقده في مجلس الوزراء للوقوف على أسباب الانفجار، حيث تم في تلك الجلسة اتخاذ قرار بضرورة التوصل للحقيقة بأقرب وقت ممكن، من خلال تشكيل لجنة للتحقيق وإحالة الملف للمجلس العدلي، ومنحت مهلة 5 أيام لمعرفة التفاصيل.
وفي معرض إجابتها على سؤال حول الوضع السياسي والاجتماعي في لبنان، وصفت الأزمة التي تمر بها بلادها بأنها مثل كرة الثلج التي تتزايد على كل الأصعدة كلما تأخر الحل، داعية لإيجاد حل سياسي ما سينعكس بدوره على الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان، معربة عن تفاؤلها بالتغيير والوصول لوضع أفضل.
وحول مستقبلها السياسي ووجودها في الحكومة الجديدة، أعربت عبدالصمد عن استعدادها لخدمة بلادها في أي مكان تتواجد فيه، مشددة على أن قرار وجودها في أي تشكيل وزاري جديد لا يعود لها.