الهجانة يحيون تقاليد العيد في بادية تبوك على أنغام الهجيني
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي
أمطار ورياح على العُلا
الزكاة والضريبة تعلن مواعيد تقديم الإقرارات لشهر إبريل
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
القبض على 4 أشخاص لترويجهم الحشيش والإمفيتامين في الشرقية
3 إجراءات وقائية لتفادي الغرق في المسابح
مهمة بحثية سعودية إلى المدار القطبي للفضاء
عادات صحية لعيد متوازن ونمط حياة أفضل
زلزال يضرب بلوشستان
قال مسؤولون طبيون إن تدافعًا خلال احتفال ديني حضره عشرات الآلاف من اليهود المتشددين في شمال إسرائيل أدى إلى مقتل 44 شخصًا على الأقل وإصابة 150 في ساعة مبكرة من صباح الجمعة، فيما يمثل واحدة من أكثر الكوارث المدنية فتكًا في البلاد.
לכבוד התנא: עשרות אלפים בהדלקה המרכזית של תולדות אהרן שמרעידה את הההר מצד לצד pic.twitter.com/b2pMQsXv1z
قد يهمّك أيضاً— משה ויסברג (@moshe_nayes) April 29, 2021
وبدأ التدافع عندما احتشد عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يحاولون الخروج من الموقع في ممر ضيق يشبه النفق، وفقًا لشهود ولقطات مصورة.
وقالت أسوشيتد برس نقلًا عن شهود إن الناس بدأوا يتساقطون فوق بعضهم البعض بالقرب من نهاية الممشى، بينما كانوا ينزلون سلالم معدنية زلقة، بينما قال رجل غُرف باسمه الأول، دفير: تم دفع حشود من الناس إلى نفس الزاوية وتشكلت دوامة.
ووصف مشهدًا مرعبًا عندما سقط الصف الأول من الناس قائلًا إنه كان في الصف التالي من الأشخاص الذين تعثروا، وأضاف: شعرت أنني على وشك الموت.
وأظهرت لقطات مصورة أعدادًا كبيرة من الناس، معظمهم رجال يرتدون ملابس سوداء، محاصرون في النفق كما أن حواجز الشرطة في إسرائيل منعت الناس من الخروج بسرعة.
פצועים מפונים מהמקום pic.twitter.com/OmQu2YhSVv
— משה ויסברג (@moshe_nayes) April 29, 2021
ووقع التدافع خلال احتفالات لاغ باعومر في جبل ميرون، وهو أول تجمع ديني جماعي يعقد بشكل قانوني منذ أن رفعت إسرائيل جميع القيود المتعلقة بوباء فيروس كورونا.
وتجذب لاغ باعومر عشرات الآلاف من الأشخاص، معظمهم من اليهود الأرثوذكس المتشدد، كل عام لتكريم الحاخام شمعون بار يوشاي، وهو حكيم من القرن الثاني تم دفنه هناك.
وعادة ما تشعل حشود كبيرة النيران، وتصلي وترقص كجزء من الاحتفالات، وهذا العام، قدرت وسائل الإعلام الحشد بنحو مائة ألف شخص، وأظهرت صور صفوفًا من الجثث ملفوفة على الأرض، وعشرات من سيارات الإسعاف في الموقع.
ويُذكر أن عدد القتلى كان مساويًا لعدد القتلى في حريق غابات عام 2010، والذي يُعتقد أنه أكثر مأساة مدنية دموية في تاريخ البلاد.