نائب أمير حائل يؤدّي صلاة الميت على فهد الخرشاوي وزير السياحة يفتتح “أرض السعودية” في سوق السفر العالمي في لندن العقيل: انخفاض فرص هطول الأمطار ابتداءً من الجمعة عمليات نوعية.. حرس الحدود يحبط تهريب 504 كجم قات بجازان وعسير ضبط مواطن بحوزته حطب محلي للبيع في القصيم “الصحي السعودي”: الشاي وتمارين التنفس يقضيان على التوتر النصر يتألق قاريًا على ملعب الأول بارك البيئة” تحذر من بيع مخططات على أراضٍ زراعية دون موافقتها القبض على مخالف لتهريبه 304 كيلوجرامات من القات المخدر بجازان القدية تعلن إطلاق مكتب تنفيذي لتسويق وإدارة وجهاتها السياحية
قالت مجلة Popular Mechanics الأمريكية إن روسيا تواصل اختبار طوربيد بوسيدون الملقب بـ سلاح نهاية العالم والمزود برأس حربي نووي، متابعة أن المركبة غير المأهولة العاملة تحت الماء سيكون لها مدى غير محدود تقريباً، وستكون قادرة على الاقتراب بسرعة عالية من الأهداف على الساحل الأمريكي.
وأضافت المجلة: تتواصل اختبارات الطوربيد الروسي الجديد بوسيدون هذا العام، فيما من المقرر أن تتم عمليات نشر هذا النوع من الأسلحة في غضون عقد من الزمن.
وكان وُصف بوسيدون في البداية على أنه طوربيد عملاق أو غواصة غير مأهولة، ويعتقد خبراء أن هذه المركبة يمكنها الإبحار تحت الماء بشكل مستقل عبر المحيطين الهادئ والأطلسي، حاملة ذخيرة نووية، كما أن سرعتها العالية ستجعل من الصعب اعتراضها.
وسيتم تزويد بوسيدون برأس حربي نووي حراري بسعة 100 ميغا طن، أي ضعف رأس قنبلة القيصر الشهيرة، وفي حال انفجار مثل هذا الرأس النووي قبالة الساحل، فسيغمر المدينة المجاورة بتسونامي إشعاعي.
ومع ذلك، فإنه حسب آخر التقديرات، فإن طاقة الرأس الحربي ستكون 2 ميغا طن فقط، لكن حتى هذا الرقم لن يمنع من إلحاق أضرار جسيمة بالهدف الساحلي.
وأشار صاحب المقالة المنشورة في المجلة إلى أن النقاد سخروا من بوسيدون مرارا، واصفين إياه بالخرافة والخداع، لكن أصبح من الواضح الآن أن روسيا جادة في تفعيل سلاح نهاية العالم هذا.