قطاع الأمن بالسعودية.. إمكانات بشرية وتقنية تستشرف مستقبل أمن وسلامة الإنسان وظائف شاغرة في فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع الوطنية منتخب عمان يقلب الطاولة ويتجاوز قطر بثنائية إقفال طرح ديسمبر من الصكوك المحلية بـ 11.598 مليار ريال وظائف شاغرة لدى شركة قطار سار القبض على 4 مقيمين ووافدين لسرقتهم كيابل نحاسية بالقصيم وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية استمرار برودة الأطراف وتغير لونها إلى الأبيض يؤشر لمشاكل صحية موسى ديابي يواصل التأهيل
كشف السفير المفوض السابق، رضا النزهة، كواليس وأسرارًا جديدة حول محاولة حجاج إيران احتلال المسجد الحرام في عام 1987.
تفاصيل لأول مرة..
الوزير المفوض السابق #رضا_النزهة يكشف أسرار محاولة حجاج إيران احتلال الحرم المكي عام 1987مقد يهمّك أيضاًتابع جميع الحلقات على Shahid VIPhttps://t.co/QJxqvjhsO8@redaalnuzha @MinAlsefer #اللقاء#رمضان_يجمعنا pic.twitter.com/x6XS7wjQnS
— MBC1 (@mbc1) April 13, 2021
وروى السفير النزهة خلال استضافته في برنامج اللقاء من الصفر على قناة MBC ظروف انتقاله من العمل في السفارة السعودية في لندن إلى السفارة السعودية في طهران في ذلك العام.
وأوضح أنه تم إصدار تأشيرات الحج لقرابة 150 ألف شخص من الإيرانيين، اتضح فيما بعد أن معظمهم من الحرس الثوري الإيراني اندسوا بين صفوف الحجيج في محاولة آثمة لاحتلال الحرم المكي.
قصة احتجاز الحرس الثوري الإيراني أسرة القائم بأعمال السفارة السعودية في طهران والقنصل السابق #رضا_النزهة بعد حادثة الحج
تابع جميع الحلقات على Shahid VIPhttps://t.co/KON1SCnUnu@redaalnuzha#اللقاء#رمضان_يجمعنا pic.twitter.com/T0gJnxeviq
— اللقاء من الصفر (@MinAlsefer) April 13, 2021
وقال النزهة إن الحجاج الإيرانيين والأشخاص المندسين بينهم وهم آلاف مؤلفة بدأوا بعد وصولهم مكة المكرمة، يتجمعون مع بعض في مظاهرات وحملوا الأعلام الإيرانية وصور الخميني وأخرجوا الأسلحة البيضاء وأشعلوا النيران في الطرقات وكانوا متجهين لاحتلال الحرم المكي الشريف.
وتابع السفير أن الإيرانيين في طريقهم لاحتلال الحرم بدأوا يعتدون على بعض الأشخاص وبعض رجال الأمن ولكن الأمن السعودي تصدى لهم فتراجعوا وداس بعضهم على بعض وقتل الكثير منهم.
وكشف السفير النزهة قصة احتجاز الحرس الثوري الإيراني أسرة القائم بأعمال السفارة السعودية في طهران وأسرة القنصل رضا النزهة وكيف تعرضوا للضرب والإهانة على يد عناصر الحرس الثوري والكمين الذي وضعوه لهم وكيف تم إنقاذهم في النهاية.