القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
الدراسة عن بُعد في الشرقية.. غدًا
الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
بعد ارتفاع نسبة ذوبان الجليد في القطب الشمالي، ارتفعت حدة التوتر بين الولايات المتحدة وروسيا للسيطرة على أكبر جزء من هذا القطب، وتقوم موسكو حاليًا بإجراءات وأبحاث لخلق منظومة أسلحة نووية جديدة لمواجهة واشنطن في هذا النزاع الجديد.
وتتسع الآن جبهة جديدة للنزاع بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث تشاهد موسكو الجليد وهو يذوب سريعًا وتملأ الفجوات بحشد عسكري وبعضه على أعتاب ألاسكا في سابقة هي الأولى من نوعها منذ الحرب الباردة.
والسر في ذلك هو جيل جديد من الأسلحة الخارقة مثل بوسيدون وهو طوربيد نووي بدفع صاروخي تصل سرعته إلى 200 كم في الساعة تم تصميمه بحيث يتمكن من تخطي دفاعات أمريكا الساحلية وتفجير رأس نووي.
ويؤدي هذا إلى حدوث تسونامي مشع يضرب الساحل الشرقي بمياه ملوثة، حسب قول المسؤولين الروس.
وبحسب شبكة CNN الأمريكية، فقد قال الخبراء إن السلاح حقيقي جدًا وسيتم اختباره في الصيف قرب النرويج التي أصرت وكالتها الاستخبارية على أن ضرر ذلك سيكون شديدًا على البيئة.
ويتم تشغيل الطوربيد المُسمى بـ الشبح بواسطة مفاعل نووي، وقد صمم للتسلل عبر الدفاعات الساحلية، ويمكنه إطلاق رأس حربي يزن عدة أطنان، وفقًا للمسؤولين الروس، مما قد يتسبب في حدوث موجات مشعة تجعل مساحات شاسعة من الخط الساحلي المستهدف غير صالحة للسكن لعقود.