سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
خالد بن سلمان يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
“ندوة البركة 45” تُكرّم الراحل سعيد آل لوتاه تقديرًا لدوره الريادي في الاقتصاد الإسلامي
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
اضطرت الملكة إليزابيث الثانية للتدخل لحل مشكلة تتعلق بما سيرتديه كبار أفراد العائلة المالكة في جنازة زوجها الراحل الأمير فيليب، حيث ثار جدل بشأن مما إذا كان يجب أن يرتدي الأمير هاري والأمير أندرو زيا عسكريا أثناء المراسم.
وتوفي الأمير فيليب عن عمر 99 عاماً، الأسبوع الماضي، وستشيع جنازته السبت المقبل في قلعة وندسور في مقاطعة باركشير جنوب شرقي إنجلترا، أحد أماكن الإقامة الرسمية للعائلة الحاكمة في بريطانيا.
وجرت العادة خلال مثل هذه المناسبات الرسمية أن يرتدي أفراد العائلة زياً عسكرياً بما يعكس رتبهم الفخرية، ومع ذلك أشارت الصحف البريطانية إلى أن هناك مناقشات دارت خلف الكواليس بشأن ما إذا كان يجب أن يسري ذلك على أندرو ابن الملكة، وحفيدها هاري.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الملكة، 94 عامًا، قالت إنها قررت أن يرتدي جميع أفراد الأسرة المالكة ملابس حداد لتحاشي أي حرج.
وكان هاري، 36 عاماً، الذي يحمل لقب دوق ساسكس قد تخلى عن واجباته الملكية وفقد كل امتيازاته العسكرية في يناير الماضي بعد أن انتقل إلى مدينة لوس أنجلوس الأميركية مع زوجته ميغان وابنهما آرتشي، لكنه أراد أن يرتدي الزي الذي ارتداه يوم زفافه.
أما أندرو، 61 عاماً، ويحمل لقب دوق يورك، فقد تنحى عن الواجبات الرسمية بسبب صلاته برجل الأعمال الأميركي الراحل جيفري إبستين الذي حاصرته الفضائح.
وذكرت صحف أنه أبدى رغبته في حضور الجنازة بزي أميرال، وهي الرتبة الفخرية التي خصصت له في عيد ميلاده الستين، لكنه أرجأ الحصول عليها لحين عودته للحياة العامة.
ومما يزيد الوضع تعقيداً، أن الأميرين هما الوحيدان اللذان شاركا في عمليات عسكرية، هاري في أفغانستان وأندرو في حرب فوكلاند عام 1982.