التنقل بالسلاح المرخص إلى خارج المملكة مخالفة
القبض على مواطن لعبثه بلوحات إرشادية في الجوف
بالفيديو.. إنقاذ 80 شخصًا في حريق بمبنى إداري بموسكو
ماسك يعلق على شراء تيك توك: لست متحمسًا
الاتحاد منفردًا بالصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ19
الأفواج الأمنية تضبط مواطنًا لترويجه 20 كجم من القات بعسير
ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
أكد د. عبدالله الربيعة، رئيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بأن منصة إحسان والحملة الوطنية للعمل الخيري التي انطلقت الجمعة 16 إبريل في السعودية تعكس مدى حرص المملكة ممثلة بالهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” على توثيق ومكننة العمل الإنساني.
وأشار إلى أن هذه الحملة ستجعل العمل الخيري متاحًا وسهل الوصول له بطريقة يسيرة مع رقابة دقيقة وموثوقية عالية.
وقال الربيعة في اتصال هاتفي مع قناة الإخبارية بأننا في السعودية نتعلم من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين دروس بعمل الخير والعطاء في وطن العطاء.
وأوضح بأن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من المؤسسين والمشاركين بقوة مع سدايا ومنصة إحسان، منوهًا إلى أن المركز؛ كونه الجهة الوحيدة التي تقوم بالعمل الإنساني بالخارج ينفذ ويستثمر التبرعات التي تصل من أهل الخير بمشاريع متعددة في الخارج.
وختم د. عبدالله الربيعة بالقول: استطاع مركز الملك سلمان الوصول إلى 59 دولة، إضافة لوجود أكثر من 14 قطاعًا خيريًّا وإنسانيًّا لمساعدة المحتاجين الفقراء المنقطعين في شتى دول العالم.
وأردف قائلًا: المركز يهتم بالبرامج ذات الأولوية القصوى مثل الأمن الغذائي، وحفر الآبار، وكفالة اليتيم، وتمكين الأسر والمرأة والطفل، وتوفير سبل العيش المختلفة التي تدعم بناء المجتمعات الفقيرة والمحتاجة.
يشار إلى أن الحملة الوطنية للعمل الخيري بالمملكة، انطلقت الجمعة 16 إبريل عبر منصة (إحسان) التي قامت بتطويرها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) بدعمٍ من القيادة الرشيدة، وبحضور ومشاركة أصحاب الفضيلة العلماء وكبار المسؤولين وعدد كبيرٍ من رجال الأعمال.
وتهدف الحملة الوطنية للعمل الخيري التي ستتواصل طوال شهر رمضان المبارك، إلى التعريف بدور منصة (إحسان) في تعزيز قيم العمل الخيري لأفراد المجتمع، من خلال الحث والتشجيع على التبرع، وتفعيل الدور التكاملي لـ (سدايا) مع الجهات الحكومية المختلفة ومختلف القطاعات الحكومية، وتمكين القطاع غير الربحي وتوسيع أثره، وتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية في القطاع الخاص والمساهمة في رفع مستوى الموثوقية والشفافية للعمل الخيري والتنموي.