أكثر من 5.5 ملايين مصلٍّ في المسجد النبوي خلال أسبوع وصول الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة إلى مطار دمشق منزال أحد برامج موسم الدرعية يعود بتخييم فاخر وتجارب مميزة الزكاة والضريبة للمنشآت الخاضعة للضريبة الانتقائية: قدموا إقرارات نوفمبر وديسمبر طرح أكثر من 370 فرصة استثمارية في الشرقية حساب المواطن: 3.1 مليارات ريال لمستفيدي دفعة يناير 20 % نمو العقود التمويلية لبرامج الدعم السكني عام 2024 الجوال يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في جازان استدعاء 143 مركبة هوندا Pilot لخلل خطير 5 خطوات لاستخدام خدمة الدفع بالتقسيط
تراجعت قيمة البيتكوين العملة الرقمية الأشهر في العالم بحوالي ألفين دولار لكنها عوضت الخسائر بشكل طفيف وذلك في أعقاب تداول فتوى الشيخ عبدالله المنيع حول حكم تداول هذه العملة وغيرها من العملات الرقمية.
معالي الشيخ #عبدالله_المنيع_في_ليوان_المديفر:#العملات_الرقمية مثل #البيتكوين لا تملك معنى الثمنية، وأرى أنها محرمة، وتعتبر من أكل أموال الناس بالباطل، وهي أشبه بـ "صالة قمار".#المنيع_في_ليوان_المديفر#عيشوا_معنا_معنى_رمضان pic.twitter.com/dUZHqUnZFN
— الليوان (@almodifershow) April 14, 2021
ويوم الثلاثاء الماضي صعدت عملة البيتكوين إلى مستوى قياسي جديد بلغ أكثر من 64 ألف دولار الثلاثاء في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون الظهور الأول لها في سوق الأوراق المالية لبورصة العملات المشفرة Coinbase لكنها فقدت هذه المكاسب في الساعات التالية حيث وصل سعرها إلى 62 ألف دولار ثم عاودت الصعود حتى 63 ألف دولار.
وكان عضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبدالله المنيع قال خلال استضافته في برنامج الليوان على قناة روتانا خليجية ليلة أمس إن البيتكوين لا تملك معنى الثمنية، معتبرًا أنها محرمة، وتعتبر من أكل أموال الناس بالباطل، وهي أشبه بـ “صالة قمار”.
وأشار المنيع إلى أنه لا توجد جهة مسؤولة عن هذه العملة يمكن الرجوع إليها في حال حدوث تقلبات أو انهيارات أو عدم قبولها من قبل بعض الأشخاص لافتًا إلى أنها تفتقد إلى خصائص النقود المعروفة والتي تشمل أن تكون مخزنًا للقيمة أو معيارًا لتقييم السلع، وأن تكون مستودعًا للثروة، أما الأمر الثالث فهو القبول العام وليس من قبل بعض الأفراد دون غيرهم.
وكانت العديد من الجهات الرسمية في المملكة قد حذرت من تداول العملات الرقمية مثل عملية بيتكوين وغيرها لأنها لا تستند إلى معايير اقتصادية كما أنها عالية الخطورة ولا توجد جهة رسمية مسؤولة عن إصدارها.