هكذا احتفل غوغل بـ عيد الأم
المدني يكثف الانتشار الميداني خلال العشر الأواخر من رمضان
تقديم الطلب في حساب المواطن بعد 10 مارس فما الإجراء؟
إغلاق مطار هيثرو بعد حريق محطة كهرباء
المسجد النبوي يستقبل 4000 معتكف ومعتكفة من 120 دولة في العشر الأواخر من رمضان
سعر الذهب يستقر قرب أعلى مستوى له على الإطلاق
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
قال نشطاء إن سبب تكدس آلاف الأسماك النافقة على ضفاف بحيرة متصلة بنهر الليطاني في لبنان، أمر مرتبط بالتلوث والإهمال لا بانتشار فيروس مطالبين بفتح تحقيق في الواقعة.
وجمع متطوعون جيف الأسماك المتعفنة قرب بحيرة القرعون عند نهر الليطاني، أطول أنهار لبنان، والذي يحذر نشطاء منذ سنوات من تلوث المياه فيه بسبب الصرف الصحي والنفايات.
وطفت على سطح مياه البحيرة أكوام القمامة بجانب الأسماك النافقة، فيما انتشرت أسراب الذباب في المكان، وقد تحللت آلاف الأسماك في المياه.
وبحسب موقع سكاي نيوز، قال ناشط محلي يدعى أحمد عسكر: هذه الظاهرة مستمرة منذ نحو 10 أيام، وهذه أول مرة نرى فيها هذه الظاهرة في بحيرة القرعون.
وفق ما ذكرت وكالة رويترز، تابع الناشط إلى أن بعض التصريحات قالت إن السبب هو فيروس موسمي، لكن السبب الحقيقي هو الإهمال.
ونفقت أسماك لا يقل وزنها عن 40 طنًا في غضون أيام قليلة، وهو رقم وصفه عسكريون وصيادون في القرعون بأنه غير مسبوق، مطالبين سلطة نهر الليطاني بالبحث عن السبب وملاحقة أي شخص يقوم بإلقاء مياه المخلفات والعوادم في البحيرة.
وكانت هيئة النهر قد قالت هذا الأسبوع إن الأسماك سامة وتحمل فيروسًا، وحثت الناس على تجنب الصيد على شواطئ نهر الليطاني بسبب كارثة متفاقمة تهدد الصحة العامة.
ويُذكر أن التلوث قد أدى إلى فرض حظر منذ 2018 على الصيد في البحيرة، التي أنشئت عام 1959 عند سد كبير لتجميع المياه من أجل توليد الكهرباء والري.