ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
تحدث وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر الخريف، عن الكواليس التي سبقت صدور الأمر الملكي بفصل قطاع الصناعة والثروة المعدنية عن وزارة الطاقة، وجعله في وزارة مستقلة، وماذا دار في لقاء جمعه بولي العهد الأمير محمد بن سلمان قبل أن يصبح وزيرًا.
ما ملخص حكاية التحول الصناعي السعودي؟ وهل سنستطيع منافسة الأسعار الصينية والجودة الألمانية؟ وما قصة مبادرة #صنع_في_السعودية التي أطلقت هذا الأسبوع؟
قد يهمّك أيضاًأحدث حلقات #بودكاست_سقراط مع معالي أ. بندر الخريف @BAlkhorayef وزير @mimgov ورئيس مجلس إدارة @LCGPA_SA.
الحلقة برعاية @AlRajhiBank
— إذاعة ثمانية (@thmanyahPodcast) March 29, 2021
وقال الخريف إن الوزارة في السابق كان حجمها كبيرًا ومهامها كثيرة وأولوياتها تتقاطع مع بعضها، مضيفًا أن ملف الطاقة كبير على المستوى الدولي وليس المحلي فقط، وكان العاملون في القطاع الخاص -وهو منهم- يرون أن الأفضل أن تنفصل الصناعة والثروة المعدنية في وزارة مستقلة.
وأضاف وزير الصناعة أنه وقت صدور رؤية 2030 كان سعيدًا ومتفائلًا بها؛ لأنه عاش تجربة حقيقية في الشركات التي كانت تمثل تعقيدًا من المفترض أن يُعالج؛ حيث كانت متخصصة في عدة مجالات كالنقل البحري والصناعة والسكة الحديد والتوزيع وإعادة التصدير، ومن هنا أدرك ضرورة وجود برنامج يربط القطاعات فيما بينها.
وأشار في لقائه ببرنامج “بودكاست سقراط”، إلى أنه قبل أن يتولى الوزارة، كان ضمن مجموعة قابلت ولي العهد، ووقتها سأله الأمير محمد بن سلمان عن سبب عدم نجاح المملكة في المجال الصناعي، ورد عليه بـ”أننا نجحنا لكن المشكلة تكمن أننا ننظر للصناعة في معزل عن الاقتصاد بشكل كامل، رغم أنها شكل من أشكال الاستثمار”.
وأوضح أنه بيّن لولي العهد أن الصناعة هي عمل القطاع الخاص وليس الحكومة، وأن دور الحكومة يتمثل في التمكين وتوفير الظروف والبيئة الملائمة ووضع السياسات والتشريعات، وقدم له خمس مجموعات تضم جميع التحديات التي تواجه قطاع الصناعة والحلول المناسبة، وكان الأمير محمد متحمسًا لذلك جدًا.