ضيوف برنامج خادم الحرمين يزورون المعرض الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية المرور: تخفيض المخالفات المرورية لا يتطلب التقديم أو التسجيل تنبيه من هطول أمطار ورياح شديدة على الباحة وظائف شاغرة لدى شركة أسمنت الجنوبية التدريب التقني: 9 آلاف فرصة وظيفية لخريجي الكليات والمعاهد التقنية فهد الحمود نائبًا للمشرف على الإدارة والتحرير في صحيفة “رسالة الجامعة” ترامب يرفض حظر تيك توك في أمريكا الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 8 مناطق
وثق مقطع فيديو أهم لحظات زيارة أسقف الفاتيكان البابا فرنسيس التاريخية للعراق في نحو دقيقة ونصف، حيث زار 6 مدن عراقية، واسى خلالها الناس الذين عانوا من العنف الطائفي والإرهاب، وجدد دعوته للتآخي والأمل والسلام.
وكان يوم الأحد، اليوم الثالث، الأكثر تأثيراً خلال الأيام الأربعة، حيث حلّق شمالاً لزيارة أربيل والموصل وقرقوش، وهناك كرر مناشدته للأخوة والأمل والسلام، وبدأ يومه في أربيل، حيث التقى برئيس إقليم كردستان العراق ورئيس الوزراء المتمتع بالحكم الذاتي، فضلاً عن السلطات المدنية والدينية.
ومن أربيل سافر إلى الموصل حيث دعا وسط الدمار الذي سببته داعش من أجل السلام لضحايا الحرب في العراق وجميع أنحاء الشرق الأوسط.
وفي كنيسة الحبل بلا دنس، في بلدة قروش شمال العراق، التقى البابا بأفراد من السكان المسيحيين المحليين، وحثهم على إعادة بناء مجتمعاتهم على أساس التسامح والأخوة.
واختتم أسقف الفاتيكان، البابا فرنسيس، اليوم الاثنين، جولته التاريخية إلى العراق، والتي تهدف إلى بث الأمل وإرسال رسالة مغزاها التعايش والتسامح والسلام، وقد ودع العراقيين بجملة مؤثرة حيث قال: العراق سيبقى دائماً معي وفي قلبي.
وجال البابا فرنسيس، 84 عامًا، بين بغداد وأربيل، والموصل وقرقوش في شمال العراق الذي عانى لسنوات من المتشددين، حاملاً قضية إحدى أقدم الجماعات المسيحية في العالم، كما التقى المرجع الشيعي علي السيستاني.