افتتاح فرع لهيئة الصحفيين في جدة والساعد مديرًا له إطلاق خدمة الحافلات الترددية من محطة الوزارات إلى مستشفى قوى الأمن بالرياض لا صحة لتعرض مناطق السعودية الأسبوع القادم لأقوى موجة باردة 19 فرصة استثمارية في الرياض لتعزيز نمو العاصمة تأخر السعودية ضد اليمن في الشوط الأول توفير خدمة حفظ الأمتعة مجانًا في المسجد الحرام القصاص من كينية قتلت مواطنًا طعنًا في الرياض اليمن تسجل الثاني والأخضر يُقلص الفارق الاتحاد الإماراتي مستاء من أخطاء التحكيم ضد الكويت منتخب اليمن يهز شباك الأخضر
توقع المتحدث الرسمي باسم المركز الوطني للأرصاد، حسين القحطاني، استمرار التقلبات الجوية حتى صباح الغد على عدة مناطق.
🗞️ مداخلة هاتفية:
مع أ.حسين القحطاني
المتحدث باسم #المركز_الوطني_للأرصاد | @PmeMediacenتحدث حول :
توقعات "#الأرصاد" لحالة #الطقس في مختلف مناطق المملكة .لكامل المداخلة ⬇
🔗: https://t.co/IhUjFPZwhn pic.twitter.com/2lS6kqox7m— #برنامج_أخباركم (@akhbarcom4) March 13, 2021
وأضاف: نحن نعيش حاليًّا في أجواء فصل الربيع المتقلبة وعناصر الطقس متذبذبة، وتشمل الحالة المناطق الجنوبية، حيث تتأثر برياح نشطة مستمرة بها خاصة نجران وشرورة والمناطق المحيطة بها امتدادًا إلى بيشة كذلك عسير والباحة وأيضًا جازان.
وتابع: “سرعة الرياح في هذه المناطق تساهم في انخفاض مستوى الرؤية خاصة المناطق المفتوحة، ومن المتوقع استمرار الحالة حتى صباح الغد ثم يحدث اعتدال نسبي في درجات الحرارة مع تراجع تأثير المنخفض الجوي”.
يذكر أن المركز الوطني للأرصاد، توقع استمرار نشاط الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية على الأجزاء الجنوبية من منطقتي الشرقية والرياض غدًا الأحد.
وتشمل الحالة الجوية أيضًا مناطق (نجران، عسير، الباحة وأجزاء من منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة).
يذكر أن الباحث في المناخ والطقس وعضو لجنة “تسميات”، عبدالعزيز الحصيني، قال في وقت سابق: إن موجة الغبار التي تجتاح أجواء المملكة حاليًّا تم التنبيه لها منذ أكثر من 4 أيام.
وقال عبدالعزيز الحصيني، خلال مداخلة له مع برنامج “mbc في أسبوع” على قناة “mbc”: إنه تشكلت العاصفة الغبارية يوم أمس ولوحظ امتدادها الهائل والرهيب على كثير من مناطق المملكة، لافتًا إلى أنه تم تسميتها بعاصفة “حمراء”.
وأشار الحصيني إلى أن أسباب تواجد تلك العاصفة هي وجود فوارق في الضغط الجوي بين شمال المملكة ووسط المملكة أدى إلى نشاط الرياح السطحية، والتقاء المحاور بين كتلة هوائية أصلها قطبية وكتلة دافئة أدت إلى صراع بين الرياح؛ وبالتالي أدت إلى نشاط رياح شبه قوية مع العاصفة.