حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11
أكد وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية، الدكتور عبدالله عسيري، أن قرار تعليق الدراسة في المملكة كان من أهم الأسباب التي منعت عودة الموجة الثانية من كورونا، مشيرًا إلى أن العودة حضوريًّا للمدارس يمكن أن تكون عند تطعيم نحو 70% من المجتمع إذا ما تجنبنا المعطيات الأخرى.
استشاري الأمراض المعدية د. #عبدالله_عسيري:
عودة الأطفال للمدارس في بعض دول العالم أحد أهم الأسباب في الموجة الثانية من كورونا، وقرار المملكة بإغلاق المدارس كان من أهم الأسباب التي منعت من عودة الموجة الثانية بضراوة في هذا البلد..#لقاح_كورونا_في_الصورة pic.twitter.com/gaehjAHhPDقد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) March 29, 2021
وأوضح الدكتور عسيري وكيل وزارة الصحة أن الموجة الثانية من تفشي فيروس كورونا شهدتها الكثير من الدول، وطبيعة الجوائح أنها تمر بموجة واثنتين، وكان سبب الموجة الثانية في العديد من الدول هو عودة الحياة الطبيعية، قبل أن تصل المجتمعات إلى مناعة كافية، وبالتالي فالفيروس لا يزال قادرًا على الانتقال بسهولة بين البشر، ولا يوجد هناك ما يكفي من المناعة لإيقافه.
وقال: “كان من أهم الأشياء التي أدت إلى الدور غير الواضح للأطفال في نقل المرض-وخاصة في الدول الغربية- استمرار المدارس في عملها، وعودة الدراسة؛ مما تسبب في ظهور الموجة الثانية”، وأشار إلى أن الأطفال على الرغم من أنهم أقل عُرضة للإصابة فإنهم ينقلون المرض بين الأشخاص عن طريق المخالطة.
وأكد أن قرار المملكة بإغلاق المدارس كان من أهم الأسباب التي منعت عودة الموجة الثانية لكورونا، بالإضافة إلى الإجراءات الأخرى.
وأشار الدكتور عسيري إلى أن العودة حضوريًّا للمدارس يمكن أن تكون عند تطعيم نحو 70% من المجتمع، ممن هم في سن 18 عامًا فما فوق، خاصة وأنه حتى الآن لا يوجد لقاح مخصص للأطفال، ويجري الآن دراسة اللقاحات الموجودة حاليًّا على الأطفال، وتوقع أن تظهر النتائج خلال شهرين أو ثلاثة من الآن.