غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
خالد بن سلمان يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
“ندوة البركة 45” تُكرّم الراحل سعيد آل لوتاه تقديرًا لدوره الريادي في الاقتصاد الإسلامي
خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
كشف أحد الشهود تفاصيل خطة سيدة تعمل كوكيلة عقارات أمريكية لقتل حماتها بحيث تبدو العملية وكأنه حادث عرضي، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وكانت الوكيلة العقارية لي آن بومان، 43 عامًا، قد عرضت على الشاهدة جلب شخصٍ مقابل 1500 دولار أمريكي أي ما يوازي 5600 ريال، لقتل حماتها وجعل الأمر يبدو وكأنه حادث عادي؛ وذلك لأنها كانت تساعد زوجها السابق في رعاية أطفالها.
وتطلقت بومان من زوجها السابق في عام 2018، ومنذ ذلك الحين وهي تسعى إلى حضانة أطفالها، وبعد أن فشلت في ذلك أعدت خطة لقتل حماتها، لكن تم تسجيل خطتها وهي تناقش التفاصيل مع الشاهدة بغرض تنفيذ الضربة وجعلها تبدو وكأنها حادث عادي، وفقًا لما كشفه مكتب المدعي العام في مقاطعة كامدن في ولاية كارولاينا الشمالية.
وقد أُتيحت للمرأة عدة فرص لتغيير رأيها والعدول عن خطتها، بحسب الشاهدة في القضية، التي تحولت إلى شاهدة ضدها في القضية، وفق وثائق المحكمة.
وعندما سألت الشاهدة بومان عما إذا كانت جادة، قالت السيدة إنها تعلم أنها تقوم بخطأ جسيم كامرأة متدينة لكنها تنوي طلب الغفران بعد إتمام الجريمة.
ودفعت بومان الشاهدة في البداية إلى جلب أطفالها من بيت والدهم وحماتها، لكن الأطفال رفضوا الانصياع لها، ثم بعد ذلك، أرسلت بومان رسالة نصية إلى أطفالها تخبرهم أن جدتهم ستموت.
وكان الأطفال أذكياء كفاية لعرض الرسالة على والدهم الذي اتجه فورًا لمواجهة زوجته السابقة وردت بأنها كانت تقصد فقط أن الجدة كانت كبيرة في السن وستموت.
واعتقلت الشرطة لاحقًا بومان بتهمة التآمر لارتكاب جريمة قتل من الدرجة الأولى، واقتيدت إلى سجن مقاطعة كامدن، وحُرمت من الكفالة.