الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
سجل الرئيس التنفيذي لشركة “تسلا” لصناعة السيارات الكهربائية، إيلون ماسك، أرقامًا قياسية غير مسبوقة من الثروات في العام الماضي، لكن الانحدار نحو الخسائر باغته بسرعة أيضًا.
وخسر إيلون ماسك 27 مليار دولار، منذ الاثنين الماضي، حيث تراجعت أسهم شركة صناعة السيارات في عمليات بيع أسهم التكنولوجيا، ومع هذا لا يزال صافي ثروته البالغة 156.9 مليار دولار يضعه في المرتبة الثانية على مؤشر بلومبرغ للمليارديرات.
لكنه الآن متأخر بنحو 20 مليار دولار عن جيف بيزوس، الذي تصدّر الأسبوع الماضي كأغنى شخص في العالم. يؤكد تعثر ماسك في الوقت نفسه، على سرعة صعوده التي يصعب فهمها.
ارتفعت أسهم شركة تسلا بنسبة 743% في عام 2020، مما عزز قيمة حصته وفتح خيارات بمليارات الدولارات من خلال حزمة تعويضات “moonshot” التاريخية الخاصة به.
وبلغت ثروة إيلون ماسك ذروتها في وقت لاحق من ذلك الشهر عند 210 مليارات دولار، وفقًا لمؤشر بلومبرغ وهو تصنيف لأغنى 500 شخص في العالم.
وقد أدى عهد الرئيس جو بايدن الداعم للتقنيات النظيفة وحماس المستثمرين الأفراد إلى تعزيز صعود تسلا، ولكن بالنسبة للبعض، كان تقييمها المتضخم رمزًا للفقاعة غير المستدامة في التكنولوجيا.
انخفض مؤشر ناسداك 100 لأسهم التكنولوجيا للأسبوع الثالث على التوالي الجمعة، في أطول سلسلة انخفاض له منذ سبتمبر.