طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أجج ملف جديد نار الخلاف بين إثيوبيا والسودان، حيث قدمت الحكومة الإثيوبية دعمًا لوجستيًا لقوات جوزيف توكا في ولاية النيل الأزرق الجنوبية.
ويأتي ذلك بعد قضية سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا على أهم روافد نهر النيل والذي ستتأثر به كل من القاهرة والخرطوم، وبعد أيضًا التدخل العسكري المباشر في منطقة الفشقة.
وبحسب سكاي نيوز، فإن الدعم عبارة عن أسلحة وذخائر ومعدات قتال، وكان في استقبال الدعم القائد جوزيف توكا وبعض قادة قواته، وتهدف الحكومة الإثيوبية بذلك لاستخدام توكا لاحتلال مدينة الكرمك في الولاية بإسناد مدفعي إثيوبي وذلك بغرض تشتيت جهود الجيش السوداني على الجبهة الشرقية.
وتقع الولاية، جنوبي السودان، وتحديدًا على مثلث الحدود بين البلدين، وتشهد قتالًا بين الحكومة ومتمردين منذ عام 2011، بعد أن وجد المتمردون الذين قاتلوا مع السودانيين الجنوبيين أنهم أصبحوا تابعين للشمال بعد انفصال الجنوب.
وكانت الخرطوم أبرمت العام الماضي 2020، اتفاق السلام مع عدد من الحركات المسلحة في البلاد بغرض إنهاء الأعمال العدائية التي عصفت بالبلاد، وشمل الاتفاق 5 مسارات معًا، ترتبط بالخدمات والمشاركة في السلطة، لكن تغيبت عدد من الحركات المتمردة عن الاتفاق، ومنها قوات توكا.
ويبدو أن أديس أبابا وجدت في دعم متمردي النيل الأزرق فرصة لزعزعة استقرار الخرطوم، والضغط عليها، ومن المرجح أن يزيد هذا التطور من سوء العلاقات بين البلدين.
ويقول مراقبون إنه كلما ظهرت بوادر لانفراج الأزمة بين البلدين، تعود الأوضاع للمربع صفر، بسبب سلوك أديس أبابا.