في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011 بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
قال الرئيس الأميركي جو بايدن على نظيره الروسي فلاديمير بوتين إنه قاتل وسيدفع ثمن أعماله، في مقابلة إعلامية عبر شبكة ABC News الأميركية، فيما وصف بأنه تصريح مخالف للأعراف الدبلوماسية، فما السيناريوهات المطروحة بعد هذا التصريح ؟
وبحسب موقع سكاي نيوز، حدد مدير مركز خبراء رياليست الروسي، 3 سيناريوهات على المدى القصير وهم كالتالي:
بعد تصريحات بايدن، استدعى الجانب الروسي سفيره في واشنطن، أناتولي أنطونوف، للبدء في مراجعة العلاقات الثنائية بين البلدين، والتشاور وتقييم آفاق العلاقات، وهو أمر يعبر عن حجم تعقد الأزمة بين البلدين، وهذا القرار في حد ذاته يوحي بالخطر على مستوى العلاقات الأميركية الروسية.
ويعد استدعاء السفير الروسي في واشنطن نوعاً من أنواع الاحتجاج الرسمي من جانب موسكو على هذا التصريح، وعلى ذلك فسيكون السيناريو الأول هو أن تمتنع موسكو عن إرسال سفيرها لواشنطن في القريب العاجل.
أما السيناريو أو التحرك الثاني فقد يكون اتخاذ قرار بطرد السفير الأميركي.
وأخيراً فإن السيناريو الثالث هو حجب المواقع الأميركية الشهيرة داخل روسيا، منها تويتر وفيسبوك.
وفي المقابل، فإنه على الرغم من أنه كما هو ظاهر للجميع حول العالم من أن العلاقات بين البلدين تمر بمراحل متدهورة، لكن هناك علاقات مستمرة وتنسيق متواصل بين واشنطن وموسكو في عديد من الملفات منهم: الملف السوري والملف الليبي وملف القطب الشمالي، وغيرهم.
وتشهد روسيا في هذا العام إجراء الانتخابات البرلمانية، وغالبًا ما يتم استغلال الأعوام التي تتمتع بأحداث سياسية مثل الانتخابات لإثارة المشاعر الاحتجاجية عند الشعب الروسي.
ويُذكر أنه قبل أسبوعين، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على روسيا، على خلفية سجن المعارض الروسي أليسكي نافالني، وذلك تزامناً أيضاً مع عقوبات أوروبية مماثلة شملت مسؤولين روس على صلة بقضية المعارض الروسي.