زراعة الزيتون في العُلا تعزز الإنتاج المحلي وتنوع المحاصيل إحباط تهريب أكثر من 80 كيلو قات في عسير والدائر تحديد معيار منشآت المجموعة 17 لتطبيق الربط والتكامل من الفوترة الإلكترونية بعد التعثر.. ماذا يفعل النصر في الديربي؟ روبين أموريم يقود مانشستر يونايتد رسميًا السعودية تحقق المرتبة 12 عالميًا في إنفاق السياح الدوليين دوريات المجاهدين تحبط تهريب 21 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 125 كيلو قات في جازان الملكية الفكرية تحجب أكثر من 4175 موقعًا إلكترونيًا مخالفًا درجات الحرارة اليوم.. جازان والقنفذة 36 درجة والسودة 8 مئوية
خسر نادي الشباب فرصة الانفراد بـ صدارة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وذلك بعد الخسارة من الاتحاد بهدفين لهدف، في المباراة التي أُقيمت أمس ضمن منافسات الجولة الـ23.
ولا يزال الليث في الصدارة برصيد 45 نقطة، ولكنه مُهدد بفقدان الصدارة في حال فاز الهلال اليوم على الوحدة.
ونعود بالذاكرة إلى 3 أسباب وراء تهديد الليث بفقدان الصدارة، أبرزها تراجع مستوى الفريق بصورة ملحوظة مؤخرًا وكانت البداية من لقاء القادسية بالجولة الـ22، إضافة لتأثر لاعبي الليث بالأحداث الخارجية التي تتابعت مع مباراة النصر يوم 13 فبراير الماضي بالدوري، التي أدت لمنع خالد البلطان رئيس النادي من مزاولة النشاط الرياضي لمدة شهرين، ومنع أحمد المسعود مدير المركز الإعلامي بالنادي من مزاولة النشاط الرياضي حتى نهاية الموسم المقبل.
والسبب الثالث وجود بعض الأخطاء التحكيمية، التي عانى منها الليث وكان آخرها في مباراة الاتحاد أمس الأربعاء، حيث اعترض الشبابيون على ركلة الجزاء التي احتسبها الحكم خالد صلوي للاعب سعود عبدالحميد نجم الاتحاد، مؤكدين أنها غير صحيحة، وأدت لفقدان الفريق 3 نقاط مهمة في مشوار المنافسة على اللقب.
وكان اللاعب أحمد شراحيلي لاعب الشباب، كشف عن سبب صراخه في وجه حكم مباراة الاتحاد والليث.
وتحدث شراحيلي للقناة الرياضية السعودية قائلًا: “مو معقول كل مرة أصرخ في وجه الحكم ليعود إلى تقنية الفيديو، الحكم ظلمنا وعانينا كثيرًا معه، كان يذهب إلى تقنية الفيديو رغم أن أي لاعب من الاتحاد لم يطلب منه الذهاب إليها، عكسي وعكس كل زملائي في الشباب، كل مرة نصرخ بوجهه للذهاب إلى التقنية”.
وأضاف شراحيلي: “مع احترامي للعميد، لكن الشباب كان أخطر والعميد فقط استغل الفرص التي أُتيحت له، وبشكل عام نقول مبروك لـ الاتحاد وحظ أوفر لنا في المباريات المقبلة”.