انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
قال الرئيس الأميركي جو بايدن على نظيره الروسي فلاديمير بوتين إنه قاتل وسيدفع ثمن أعماله، في مقابلة إعلامية عبر شبكة ABC News الأميركية، فيما وصف بأنه تصريح مخالف للأعراف الدبلوماسية، فما السيناريوهات المطروحة بعد هذا التصريح ؟
وبحسب موقع سكاي نيوز، حدد مدير مركز خبراء رياليست الروسي، 3 سيناريوهات على المدى القصير وهم كالتالي:
بعد تصريحات بايدن، استدعى الجانب الروسي سفيره في واشنطن، أناتولي أنطونوف، للبدء في مراجعة العلاقات الثنائية بين البلدين، والتشاور وتقييم آفاق العلاقات، وهو أمر يعبر عن حجم تعقد الأزمة بين البلدين، وهذا القرار في حد ذاته يوحي بالخطر على مستوى العلاقات الأميركية الروسية.
ويعد استدعاء السفير الروسي في واشنطن نوعاً من أنواع الاحتجاج الرسمي من جانب موسكو على هذا التصريح، وعلى ذلك فسيكون السيناريو الأول هو أن تمتنع موسكو عن إرسال سفيرها لواشنطن في القريب العاجل.
أما السيناريو أو التحرك الثاني فقد يكون اتخاذ قرار بطرد السفير الأميركي.
وأخيراً فإن السيناريو الثالث هو حجب المواقع الأميركية الشهيرة داخل روسيا، منها تويتر وفيسبوك.
وفي المقابل، فإنه على الرغم من أنه كما هو ظاهر للجميع حول العالم من أن العلاقات بين البلدين تمر بمراحل متدهورة، لكن هناك علاقات مستمرة وتنسيق متواصل بين واشنطن وموسكو في عديد من الملفات منهم: الملف السوري والملف الليبي وملف القطب الشمالي، وغيرهم.
وتشهد روسيا في هذا العام إجراء الانتخابات البرلمانية، وغالبًا ما يتم استغلال الأعوام التي تتمتع بأحداث سياسية مثل الانتخابات لإثارة المشاعر الاحتجاجية عند الشعب الروسي.
ويُذكر أنه قبل أسبوعين، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على روسيا، على خلفية سجن المعارض الروسي أليسكي نافالني، وذلك تزامناً أيضاً مع عقوبات أوروبية مماثلة شملت مسؤولين روس على صلة بقضية المعارض الروسي.