منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
أعلنت وزارة الثقافة عن إطلاق ورش عمل للخط العربي يوم 28 مارس 2021م القادم، بتنظيم من مركز “منصّات” للتدريب أحد المشروعات الفائزة بدعم وزارة الثقافة عام 2020م.
وتأتي الورش ضمن أنشطة مبادرة “عام الخط العربي” بدعمٍ من برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030؛ والتي تسعى الوزارة من خلالها إلى خدمة فن الخط العربي وتعزيز حضوره في المجتمع.
وأوضحت الوزارة أن التسجيل في الورش التي تستمر حتى نهاية العام 2021م، مُتاح للجميع من خلال المنصة الإلكترونية هنا ، ويتخللها إقامة 30 ورشة تدريبية، منها 16 ورشة افتراضية، و14 ورشة تدريبية حضورية في كلٍ من (الرياض، مكة المكرمة، المدينة المنورة، جدة، الأحساء، تبوك، حائل، الخبر، جازان، بريدة، الباحة، أبها، نجران) وذلك وفق الإجراءات الاحترازية المتبعة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
وتتناول الورش أساسيات خط الرقعة، وخط النسخ، وتحسين الخط بالقلم العادي، إلى جانب برنامج تدريبي في الرياض للمتفوقين في خط النسخ والرقعة خلال الفترة من 28 نوفمبر إلى 9 ديسمبر 2021م، إضافة إلى الفعاليات المصاحبة المتمثلة في جلسات حوارية مع أمهر الخطاطين، وزيارة لمحلات أدوات الخط والتعرف على تفاصيلها، والمعارض الشخصية للخطاطين في الرياض.
وتستهدف ورش عمل عام الخط العربي النشء من عمر 12 إلى 15 عاماً، والبالغين ممن تجازوا سن الـ 16 عاماً؛ وذلك بهدف نشر ثقافة استخدام الخط العربي بين النشء من خلال 300 طفل وطفلة على تاريخ الخط العربي ونشأته وأساسيات خطي النسخ والرقعة وتحسين الخط بالقلم العادي، وتعزيز ممارسات الخط العربي وتحفيزها على مستوى الأفراد البالغين من خلال تدريب 300 فرد.
يذكر أن المبادرة تأتي هذه المبادرة في سياق الأنشطة التي تنفذها وزارة الثقافة ضمن مبادرة “عام الخط العربي”، بهدف إبراز فن الخط العربي بوصفه فناً قائماً بذاته، وتقديم المملكة كحاضنة وراعية له، ورائدة في دعمه، بالإضافة إلى نشر ثقافة استخدامه بين النشء، وتحفيز ممارساته على مستوى المؤسسات والأفراد.