الاتحاد الأوروبي يحذر أبل.. ما علاقة أنظمة التشغيل؟ اتهام نظام iOS 18 بتدمير بطارية هواتف آيفون رسالة دكتوراه عن الصحافة السعودية ودورها في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 دوري أبطال أوروبا.. فوز موناكو ضد برشلونة وتعادل أتالانتا وآرسنال ماذا يحدث للقدم عند ارتداء أحذية ضيقة؟ حالة مطرية وعواصف رعدية على منطقة الباحة لقطات توثق سيول حي الوسام في الطائف حمية “مايند” تحمي الذاكرة مع تقدم العمر السعودية ثاني دول مجموعة الـ20 بمؤشر الأمم المتحدة للبنية التحتية للاتصالات TII المنطقة الشرقية تتزين بـ 20 ألف علم احتفالًا باليوم الوطني الـ 94
قالت الأمم المتحدة يوم الجمعة إن ما لا يقل عن 12 شخصًا وربما ما يصل إلى 23 قتلوا في إقليم سيستان بلوشستان في إيران، حيث استخدم الحرس الثوري وقوات الأمن القوة المميتة ضد الأقليات العرقية والمتظاهرين.
وبحسب وكالة رويترز، اندلعت احتجاجات متفرقة في مناطق إقليم بلوشستان، جنوب شرقي إيران، الأسبوع الماضي، ما دفع القوى الأمنية إلى فرض إجراءات مشددة هناك.
وأدى إطلاق النار على أشخاص يحملون الوقود عبر الحدود إلى احتجاجات امتدت من مدينة سارافان إلى مناطق أخرى في محافظة سيستان بلوشستان الجنوبية الشرقية، بما في ذلك زاهدان.
وقد بدأت سلسلة الأحداث العنيفة والاضطرابات في 22 فبراير، عندما قيل إن الحرس الثوري أطلق النار وقتل ما لا يقل عن 10 من حاملي الوقود، المعروفين باسم سوختبار، في مقاطعة سيستان وبلوشستان على الحدود مع باكستان، وبعد توقف دام يومين وقال روبرت كولفيل المتحدث باسم الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في إفادة صحفية في جنيف إن قوات الحرس الثوري الإيراني قطع الطريق المؤدية إلى مدينة سارافان.
وقال إن عمليات القتل أدت إلى اندلاع مظاهرات في عدة مدن في أنحاء المحافظة، وأطلق خلالها الحرس الثوري وقوات الأمن الذخيرة القاتلة على المتظاهرين والمارة.
ولجأت السلطات الإيرانية خلال الأيام الماضية إلى قطع الإنترنت عن المنطقة، من أجل محاصرة الغضب الذي تأجج خلال الفترات الماضية، ولحجب المعلومات.
ووجه مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، انتقادًا لتعامل السلطات مع الاحتجاجات التي خرجت خلال الأيام الماضية في جنوب شرقي البلاد، ودعوا طهران لضرورة عودة خدمات الإنترنت.
علم الأمم المتحدة