توزيع 200 ألف وجبة إفطار صائم بالمسجد الحرام يوميًا
أسواق باب مكة تستعد لاستقبال المتسوقين مع قرب عيد الفطر
ثنائي الأخضر في التشكيل المثالي للجولة السابعة من تصفيات المونديال
إحباط تهريب 198 كيلو قات في عسير
نواف العقيدي يستعيد توازنه دوليًا
المنتخب السعودي يصل طوكيو
مشروع محمد بن سلمان يجمع بين معايير البناء قديمًا وحديثًا في تجديد مسجد القلعة
قمر رمضان في التربيع الأخير الليلة
نصائح مهمة بشأن شراء الإحرام
درجات الحرارة اليوم.. شرورة الأعلى بـ 36 درجة وطريف 4 مئوية
وجه أمين عام اتحاد المستشفيات العربية والخبير الصحي البروفيسور توفيق خوجة، تقديره لأبطال الصحة لجهودهم الكبيرة في مواجهة كورونا، مبينًا أن جميع الكوادر الصحية من أطباء وتمريض وفنيين والإداريين يستحقون كل العرفان والشكر، فمنذ انتشار كورونا وهم يبذلون كل الجهد في إنقاذ المرضى وعلاج المصابين.
وقال في تصريحات إلى “المواطن“، إن ذكرى يوم الطبيب العالمي تمر هذا العام في ظروف استمرار جائحة كورونا، ووقوف الأطباء وكافة أعضاء الفرق الطبية في خطوط الدفاع الأولى عن صحة وحياة المواطنين في كل دول العالم، ليواجهوا بأنفسهم خطورة الوباء في رسالة إنسانية منهم إلى البشرية، فأقل ما نستطيع تقديمه في يوم الطبيب رسالة تحية وشكر لكل طبيب وطبيبة، وعلى المجتمع تقدير تلك التضحيات بالالتزام بالإجراءات الاحترازية والحصول على اللقاحات.
ولفت إلى أن الأطباء ما زالوا يخوضون حرباً شرسة ضد فيروس “كوفيد١٩”، فجميعهم سخروا خبراتهم ووقتهم وحياتهم من أجل تقديم الرعاية الطبية للمصابين بـ كورونا، فلزاماً على المجتمع دعم الكادر الصحي بجميع فئاته عبر الالتزام بالتعاليم والإرشادات والحرص على أخذ اللقاح الواقي من الفيروس.
وتابع خوجة أن يوم 30 مارس جاء تخصيصه من كل عام للاحتفال باليوم العالمي للطبيب في ذكرى استخدام التخدير في العمليات الجراحية لأول مرة، في 30 مارس 1842، أي منذ 179 عاماً، وخصصته من ذلك الوقت الولايات المتحدة الأمريكية ليكون يوم الطبيب الوطني لديها، وتم الاحتفال به للمرة الأولى في ولاية جورجيا في 30 مارس 1933، وشمل الاحتفال إرسال بطاقات بريدية إلى الأطباء وزوجاتهم، ووضع باقات من الزهور على قبور المتوفين من الأطباء، ومنهم الدكتور كروفورد لونغ، الذي استخدم التخدير لأول مرة في الجراحات إلى أن أصبح هذا الاحتفال قائماً في جميع الدول العالمية.