انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
وجه أمين عام اتحاد المستشفيات العربية والخبير الصحي البروفيسور توفيق خوجة، تقديره لأبطال الصحة لجهودهم الكبيرة في مواجهة كورونا، مبينًا أن جميع الكوادر الصحية من أطباء وتمريض وفنيين والإداريين يستحقون كل العرفان والشكر، فمنذ انتشار كورونا وهم يبذلون كل الجهد في إنقاذ المرضى وعلاج المصابين.
وقال في تصريحات إلى “المواطن“، إن ذكرى يوم الطبيب العالمي تمر هذا العام في ظروف استمرار جائحة كورونا، ووقوف الأطباء وكافة أعضاء الفرق الطبية في خطوط الدفاع الأولى عن صحة وحياة المواطنين في كل دول العالم، ليواجهوا بأنفسهم خطورة الوباء في رسالة إنسانية منهم إلى البشرية، فأقل ما نستطيع تقديمه في يوم الطبيب رسالة تحية وشكر لكل طبيب وطبيبة، وعلى المجتمع تقدير تلك التضحيات بالالتزام بالإجراءات الاحترازية والحصول على اللقاحات.
ولفت إلى أن الأطباء ما زالوا يخوضون حرباً شرسة ضد فيروس “كوفيد١٩”، فجميعهم سخروا خبراتهم ووقتهم وحياتهم من أجل تقديم الرعاية الطبية للمصابين بـ كورونا، فلزاماً على المجتمع دعم الكادر الصحي بجميع فئاته عبر الالتزام بالتعاليم والإرشادات والحرص على أخذ اللقاح الواقي من الفيروس.
وتابع خوجة أن يوم 30 مارس جاء تخصيصه من كل عام للاحتفال باليوم العالمي للطبيب في ذكرى استخدام التخدير في العمليات الجراحية لأول مرة، في 30 مارس 1842، أي منذ 179 عاماً، وخصصته من ذلك الوقت الولايات المتحدة الأمريكية ليكون يوم الطبيب الوطني لديها، وتم الاحتفال به للمرة الأولى في ولاية جورجيا في 30 مارس 1933، وشمل الاحتفال إرسال بطاقات بريدية إلى الأطباء وزوجاتهم، ووضع باقات من الزهور على قبور المتوفين من الأطباء، ومنهم الدكتور كروفورد لونغ، الذي استخدم التخدير لأول مرة في الجراحات إلى أن أصبح هذا الاحتفال قائماً في جميع الدول العالمية.