للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
كشفت خبيرة صحية أن الإجهاد واستهلاك الكثير من الكحوليات أو الكافيين والتغيرات الهرمونية من العوامل الرئيسية التي تجعل بعض الأشخاص يستيقظون في نفس الوقت كل ليلة.
وقالت إنجي فيرستراتين إن عملية الاستيقاظ وعدم القدرة على النوم مرة أخرى تُسمى “أرق الحفاظ على النوم”، وفي حين أن هذا أمر شائع بالنسبة للعديد من الأشخاص، إلا أن التغييرات البسيطة في نمط الحياة أو الفحوصات الصحية يمكن أن تكون المفتاح للحصول على نوم هانئ ليلًا دون انقطاع.
الشعور بالتوتر هو أحد الأسباب الأكثر شيوعًا لحدوث الأرق، وفي بعض الحالات، يمكن أن يؤدي إلى اضطراب النوم الكامل. وقالت إنجي إنه عند الشعور بالتوتر يكون الجهاز العصبي للجسم نشطًا وينتج هرمونات تجعلك يقظًا، ويمكن أن يؤدي الشعور بالقلق أيضًا إلى الأرق أو الاستيقاظ ليلًا.
يمكن أن تؤدي التقلبات في مستويات الهرمونات، كما يحدث أثناء الدورة الشهرية للمرأة أو انقطاع الطمث إلى مقاطعة أنماط النوم. الانخفاض الحاد في هرمون البروجسترون قبل بداية الدورة الشهرية للمرأة يمكن أن يجعل من الصعب على بعض النساء البقاء نائمات أثناء الليل. وهذا يرجع إلى حقيقة أن البروجسترون يحفز إطلاق ناقل عصبي يساعد على تعزيز الهدوء والاسترخاء.
من المعروف أن بعض خيارات نمط الحياة تؤدي إلى الشعور بالأرق قبل النوم أو الاستيقاظ في أي وقت من الليل، ويقترح خبراء الصحة عدم شرب الكثير من الكحول خلال الأسبوع، وعدم تناول الكافيين في الليل وإبعاد الأجهزة الرقمية قبل النوم بساعة.
من أجل الحصول على قسط أفضل من الراحة أثناء الليل، هناك عدد من الاستراتيجيات التي يمكن تنفيذها قبل التفكير في الأدوية، ويوصي الخبراء بالذهاب إلى الفراش في نفس الوقت كل ليلة، والتأكد من أنك تنام في مكان مظلم وهادئ ومريح، وتأكد من أنك تشعر بالنعاس قبل النوم، ويجب على الذين لا يشعرون بالتعب أن يلجؤوا إلى القراءة أو التأمل أو الاستماع إلى الموسيقى الهادئة حتى يصبحوا مستعدين للنوم.