رونالدو يمنح النصر التقدم ضد الرائد الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 110 أسرى فلسطينيين حرس الحدود بتبوك يحبط تهريب 2.9 كجم حشيش و1945 قرصًا محظورًا السعوديون أبطال الـ”حقايق” والإماراتيون يخطفون مقدمة الـ “لقايا” فوز صعب لـ الرياض ضد الوحدة “الأونروا” تعلن نقل موظفيها خارج مدينة القدس المحتلة إحباط تهريب 41 كيلوجرامًا من الحشيش بنجران.. وضبط مهربيها ومستقبليها سعد الشهري يقود الاتفاق رسميًّا النصر يتطلع لتجنب رقم سلبي غير مسبوق رونالدو يبحث عن بصمة غائبة ضد الرائد
فاقت الخسائر التي أحدثها فيروس كورونا، الخسائر المادية التي أصابت الولايات المتحدة في كل الحروب التي خاضتها تقريبا، كما تفيد تقديرات.
وقبل أيام، أقرت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، حزمة التحفيز التي تبلغ 1.9 تريليون دولار، رغم معارضة الجمهوريين الذين رأوا أنها باهظة، ومع توزيع هذه الحزمة على الأميركيين، يرتفع إجمالي الإنفاق الفيدرالي في الولايات المتحدة على فيروس كورونا إلى 6 تريليونات دولار وهذا المبلغ يعني تكلفة الخسائر الاقتصادية، بمعنى أنه لولا وجود الفيروس لخصصت لأمور أخرى، بالإضافة إلى أنه من المحتمل تخصيص أموال أخرى.
ويخطط بايدن أيضا لتخصيص مبلغ 4 تريليونات دولار للإنفاق على مدار العقد المقبل لتطوير البنية التحتية في البلاد، وشبكات الطاقة وغيرها من الاحتياجات.
ويقول منتقدو بايدن، وخاصة الجمهوريين، إن هذه أموال هائلة، ويمثل إنفاقها تجاوزًا خطيرًا، وقد تثقل كاهل الحكومة بديون لا يمكن السيطرة عليها، معتبرين أن إدارته تستعرض عضلاتها المالية، في أمر سيدفع الأميركيون ثمنه لاحقًا.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فقد عُقدت مقارنة بين نفقات الولايات المتحدة على الفيروس وعلى الحروب التي خاضتها، مع حساب معدل التضخم، فتبين مثلًا أن واشنطن أنفقت 4 تريليونات دولار في الحرب العالمية الثانية، و300 مليار دولار في الحرب العالمية الأولى والحرب الكورية (1950-1953).
وبلغت إجمالي نفقات الحرب على فيتنام 738 مليار دولار، أما تكلفة الحرب على العراق وأفغانستان منذ عام 2001، فقد بلغت 2.3 تريليون دولار.
وفي المجمل، فقد أنفقت الولايات المتحدة 7.9 تريليون دولار منذ بداية الحرب العالمية الأولى.