الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
رجحت دراسة جديدة إلى أن فقدان السمع ومشكلات أخرى تخص الأذن أصابت البعض مؤخرًا هي في الواقع مرتبطة بالإصابة بفيروس كورونا.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فإنه حتى بعد مرور أكثر من عام على ظهور فيروس كورونا، لا يبدو أن العلماء يعرفون كل التداعيات التي تحدث نتيجة الإصابة بمرض كوفيد-19، الذي يتسبب به الفيروس.
وكانت أهم الأعراض وأكثر قسوة للإصابة بكوفيد-19 هي الالتهاب الرئوي المميت، لكن بمرور الوقت تبين أن الفيروس يضرب بقوة أجزاء أخرى في الجسم.
وفي الدراسة الجديدة، قدر العلماء إصابة 7.6% من المصابين بكوفيد-19 بفقدان السمع، بينما عانى 14.8% من مشكلة في الطنين و7.2 % يعانون من الدوخة.
واستند الباحثون في جامعة مانشستر ومركز مانشستر للأبحاث الطبية الحيوية على بيانات 24 دراسة حددت ارتباطًا بين فيروس كورونا ومشاكل في السمع والجهاز الدهليزي وهو جزء من الأذن الداخلية، ويوفر هذا الجهاز مساهمة كبيرة في التوازن، والوعي المكاني وقدرات التنسيق لدى البشر.
وقال البروفيسور كيفين مونرو، مدير مركز مانشستر للسمع والصمم: إذا كان صحيحًا أن هناك ما بين 7 إلى 15% يعاني من هذه الأعراض، فهذا شيء يجب أن يأخذ على محمل الجد.
وأضاف: بعض الأشخاص يقولون إن الأعراض لا تزال مستمرة، وهناك آخرون يقولون إن الأمر يبدو أنه استقر نوعًا ما، لذا لا تزال الكثير من الأمور المجهولة.
وبات معروفًا أن الفيروسات السابقة مثل الحصبة والنكاف وحتى التهاب السحايا تؤدي إلى مشكلات في السمع، وربما أن الأمر هذا ينطبق على كورونا.