ضبط مواطن بحوزته حطب محلي للبيع في القصيم “الصحي السعودي”: الشاي وتمارين التنفس يقضيان على التوتر النصر يتألق قاريًا على ملعب الأول بارك البيئة” تحذر من بيع مخططات على أراضٍ زراعية دون موافقتها القبض على مخالف لتهريبه 304 كيلوجرامات من القات المخدر بجازان القدية تعلن إطلاق مكتب تنفيذي لتسويق وإدارة وجهاتها السياحية لوران بلان: بنزيما غير جاهز لمواجهة العروبة نقل مباراتين لـ الاتحاد والأهلي من الجوهرة النصر يسعى لاستعادة توازنه ضد العين تشكيل مباراة الاتفاق ضد القادسية الكويتي
أكد وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية، الدكتور عبدالله عسيري، أن قرار تعليق الدراسة في المملكة كان من أهم الأسباب التي منعت عودة الموجة الثانية من كورونا، مشيرًا إلى أن العودة حضوريًّا للمدارس يمكن أن تكون عند تطعيم نحو 70% من المجتمع إذا ما تجنبنا المعطيات الأخرى.
استشاري الأمراض المعدية د. #عبدالله_عسيري:
عودة الأطفال للمدارس في بعض دول العالم أحد أهم الأسباب في الموجة الثانية من كورونا، وقرار المملكة بإغلاق المدارس كان من أهم الأسباب التي منعت من عودة الموجة الثانية بضراوة في هذا البلد..#لقاح_كورونا_في_الصورة pic.twitter.com/gaehjAHhPDقد يهمّك أيضاً— الليوان (@almodifershow) March 29, 2021
وأوضح الدكتور عسيري وكيل وزارة الصحة أن الموجة الثانية من تفشي فيروس كورونا شهدتها الكثير من الدول، وطبيعة الجوائح أنها تمر بموجة واثنتين، وكان سبب الموجة الثانية في العديد من الدول هو عودة الحياة الطبيعية، قبل أن تصل المجتمعات إلى مناعة كافية، وبالتالي فالفيروس لا يزال قادرًا على الانتقال بسهولة بين البشر، ولا يوجد هناك ما يكفي من المناعة لإيقافه.
وقال: “كان من أهم الأشياء التي أدت إلى الدور غير الواضح للأطفال في نقل المرض-وخاصة في الدول الغربية- استمرار المدارس في عملها، وعودة الدراسة؛ مما تسبب في ظهور الموجة الثانية”، وأشار إلى أن الأطفال على الرغم من أنهم أقل عُرضة للإصابة فإنهم ينقلون المرض بين الأشخاص عن طريق المخالطة.
وأكد أن قرار المملكة بإغلاق المدارس كان من أهم الأسباب التي منعت عودة الموجة الثانية لكورونا، بالإضافة إلى الإجراءات الأخرى.
وأشار الدكتور عسيري إلى أن العودة حضوريًّا للمدارس يمكن أن تكون عند تطعيم نحو 70% من المجتمع، ممن هم في سن 18 عامًا فما فوق، خاصة وأنه حتى الآن لا يوجد لقاح مخصص للأطفال، ويجري الآن دراسة اللقاحات الموجودة حاليًّا على الأطفال، وتوقع أن تظهر النتائج خلال شهرين أو ثلاثة من الآن.