ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025 توافد عدد كبير من ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام رسالة ماجد الجمعان لجمهور النصر القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 210 كيلو قات في جازان أحمد حجازي: سأظل مشجعًا للاتحاد هل ينتقل حارس نيوكاسل لدوري روشن؟.. إيدي هاو يوضح القبض على 3 أشخاص لترويجهم 43 ألف قرص إمفيتامين بالشمالية
توالت المعلومات خلال الأيام القليلة الماضية عن “إيفر غيفين” السفينة الجانحة في قناة السويس والتي أصبحت محط أنظار العالم خلال الأيام الأخيرة ولكن المفاجأة أن هذه الحادثة ليست الحادثة الأولى للسفينة العملاقة.
ليست الحادثة الأولى.. تعرف على أكبر سفن الشحن في العالم والجانحة في #قناة_السويس "إيفر غيفين"#شاهد_سكاي pic.twitter.com/NTdy24JMim
قد يهمّك أيضاً— سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) March 28, 2021
وكشف مقطع فيديو نشرته شبكة “سكاي نيوز عربية” عبر “تويتر”، مفاجأة عن السفينة الجانحة في قناة السويس “إيفر غيفين”، وهي أن حادثة قناة السويس ليست الأولى للسفينة، ففي فبراير 2019 صدمت “إيفر غيفن” سفينة صغيرة قرب ميناء هامبورغ في ألمانيا.
وتُعد السفينة الجانحة من أكبر سفن الشحن في العالم، بدأ بناؤها عام 2015 وتم الانتهاء أواخر عام 2018، وهي تملكها شركة يابانية وتديرها شركة تايوانية وسجلت في بنما، ويبلغ طولها 400 متر وارتفاعها 33 مترًا، والسفينة يمكنها نقل أكثر من 20 ألف حاوية.
وكان رئيس هيئة قناة السويس الفريق أسامة ربيع كشف أن قبطان السفينة الجانحة في قناة السويس “إيفر جرين”، هو المسؤول الأول والأخير عن الأزمة، لأنه قائد السفينة، وجاء ذلك في الوقت الذي أفادت فيه تقارير، اليوم الأحد، أن السفينة الجانحة كانت تسير بسرعة تفوق المسموح به في قناة السويس.
وصرحت وزارة الخارجية بأن المملكة العربية السعودية تقدر بالغًا وتدعم الجهود التي تبذلها جمهورية مصر العربية الشقيقة في التعامل بكفاءة عالية مع الحادث العرضي لجنوح إحدى السفن في قناة السويس.
وأعربت المملكة عن ثقتها البالغة في قدرة مصر على إنهاء أزمة السفينة الجانحة من واقع ما تزخر به من خبرات وإمكانات وكفاءات مميزة؛ فإن المملكة تعبر عن وقوفها مع الشقيقة مصر بكافة إمكانياتها للمساهمة بدعم الجهود المبذولة من السلطات المصرية للتعامل مع هذا الحادث وتبعاته وفقًا لما تقدره السلطات المصرية، وعن استمرار تواصلها مع الحكومة المصرية الشقيقة لهذا الغرض وبذل كل ما يمكن في مساعدة كافة السفن العالقة في البحر الأحمر.