ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
كشف عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء الدكتور خالد الزعاق، أسباب ثوران الغبار بكثافة خلال السنوات الأخيرة، مشيرًا إلى أن العواصف الترابية المستمرة تُبشِّر بهطول الأمطار.
ماهي أسباب ثوران الغبار بكثافة بالسنوات الأخيرة https://t.co/UpWwQrAqYl
قد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) March 15, 2021
وأوضح الزعاق، أن موجات الغبار من الظواهر الكونية البغيضة على النفوس في العصر الراهن، والتي أصبحت تعاني منها كل البلدان العربية والخليجية على وجه الخصوص، وقال: “ففي العشرين سنة المنصرمة أصبحت قرين وجه السماء وتزورنا على فترات متقاربة”.
وأضاف الزعاق أن والعلماء اختلفوا في أسباب ثوران الأتربة الغبارية إلى ثلاثة أقوال، هي: “منهم من قال بأنها لأسباب بشرية، ومنهم من قال إنها لدورات مناخية، ومنهم من زاوج بين هذا وذاك”.
وأوضح: “الأسباب البشرية “التصحر”، فالعنصر البشري ساهم في التصحر، والتصحر يجعل الأرض مهلهلة والتربة مخلخلة، فأي حركة للرياح ولو كانت خفيفة فإنها تثير حفيظة الغبار والأتربة”.
وتابع: “الدورات المناخية لها ثلاثة أقسام، وهي: “دورة مناخية صغرى، مدتها إحدى عشرة سنة، ودورة مناخية متوسطة ومدتها 35 سنة، ودورة مناخية عظمى ومدتها 75 سنة”، مضيفًا: “فإذا انتهت دورة مناخية عظمى منصرمة، وبدأنا باستقبال دورة مناخية عظمى جديدة، فإن السماء تتمخض لولادة هذا الدورة، ومدة التمخض إحدى عشرة سنة أي أنه يثور على فترات متقاربة في هذه المدة”.
واستطر قائلًا: “الغبار ينقسم إلى قسمين، غبار محلي يثور في المنخفضات المحلية، وغبار مستورد يأتينا من دولة إلى دولة تالية”.
واختتم الزعاق الفيديو قائلًا: “أهالينا يقولون: (ما غبرت إلا بشرت) أي أنه مبشر لهطول أمطار غزيرة ويقصدون بها الأمطار السيلية الصيفية”.
وتوقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس غدًا، أن يستمر التدني في مدى الرؤية الأفقية؛ بسبب العوالق الترابية والأتربة المثارة على أجزاء من مناطق (الرياض، نجران، عسير، الباحة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، القصيم).
كما توقع المركز استمرار الارتفاع في درجات الحرارة على معظم مناطق المملكة، وسماء غائمة جزئيًّا إلى غائمة، وقد تهطل منها أمطار خفيفة على شمال وشمال شرق المملكة.