الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
أطلقت السعودية برنامجًا طموحًا بقيمة 12 تريليون ريال (3.2 تريليون دولار) أمس الثلاثاء لتعزيز دور القطاع الخاص في تنويع الاقتصاد وزيادة المرونة ودعم النمو المستدام، وقد قالت التقارير في ذلك إن هذا من شأنه أن يسهم في استمرار تقدم تصنيف الاقتصاد السعودي بين أكبر الاقتصادات العالمية.
وقال تقرير صحيفة AW الإلكترونية، إن برنامج شريك سيساعد في الارتقاء بالاقتصاد السعودي إلى المرتبة 15 من المرتبة 18 الحالية إلى جانب تعزيز الثقة في بيئة الاستثمار في المملكة.
في إطار برنامج شريك الجديد، سيتم مساعدة شركات القطاع الخاص على استثمار طويل الأجل، وسيكون مجموع الاستثمارات التي ستضخ 12 تريليون ريال حتى 2030.
وقال ولي العهد: إن بناء قطاع خاص نابض بالحياة ومزدهر هو أحد الأولويات الوطنية للمملكة، ولهذا فإننا ندشن اليوم حقبة جديدة وأكثر قوة من حيث التعاون والشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص.
وتابع: برنامج شريك الجديد سيساعد القطاع الخاص على خلق مئات الآلاف من الوظائف الجديدة وسيعزز مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تصل إلى 65% بحلول نهاية العقد كجزء من أهداف رؤية 2030.
ستعمل الشركات المؤهلة للمشاركة في شريك عن كثب مع الوزارات الحكومية ذات الصلة لإنشاء خطط استثمارية مخصصة، والتي سيتم بعد ذلك تتبعها بسرعة حتى اكتمالها، سيتم مراقبة كل مشروع للتأكد من أنه يوفر فوائد في مساهمة الناتج المحلي الإجمالي وخلق فرص العمل.
وعن ذلك قال الرئيس التنفيذي لصندوق الاستثمار المباشر الروسي، وهو صندوق الثروة السيادية في البلاد، كيريل دميترييف: إنها مبادرة مهمة من قبل المملكة لتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص التي ستجذب رؤوس أموال إضافية إلى الاقتصاد السعودي وتضمن المزيد من النمو والازدهار.