جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
تعرَّض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى موقف محرج، خلال زيارة لمستشفى بواسي وسان جيرمان أونلي غرب باريس.
Covid-19 : "C'est aussi grâce à votre mobilisation à toutes et à tous qu'on a pu tenir. On est et on continuera d'être à vos côtés", Emmanuel Macron salue l'engagement des soignants lors d'un déplacement à l'hôpital de Poissy.
قد يهمّك أيضاًSuivez le live 👇https://t.co/cEwi3c61QM pic.twitter.com/Fi252XdPkp
— franceinfo (@franceinfo) March 17, 2021
وأظهر مقطع فيديو لموقع “فرانس أنفو” المحلي، أن ماكرون واجه استقبالًا جليديًا من الطاقم الطبي الأربعاء، وظهر في المقطع أن 3 عاملات في المستشفى يدرن ظهورهن للرئيس الفرنسي، وهو في صدد تقديم الشكر لهن على مجهودهن.
وحاول ماكرون أن يجادل في مواجهة “الصمت القاتل”، قائلًا: “سنكون هناك وسنواصل اتخاذ القرارات كما فعلنا منذ البداية. قرارات براغماتية ومتناسبة ومحددة الإقليمية ولكنها تتوافق مع حياة الوباء لحماية الأشخاص الأكثر ضعفًا ومقدمي الرعاية”.
ويشهد فيروس كورونا انتشارًا سريعًا في منطقة باريس، ووصل معدل الإصابة إلى أكثر من 420 لكل 100 ألف شخص، وإغلاق وحدات العناية المركزة أمام المرضى الجدد. ويبلغ معدل الإصابة على مستوى فرنسا حوالي 250 لكل 100 ألف شخص.
وكما هو الحال في فترات ذروة العدوى السابقة، قامت السلطات الصحية بنقل المرضى ذوي الحالات الحرجة إلى المناطق الأقل تضررًا لتخفيف الضغط على المستشفيات في باريس وشمال وجنوب فرنسا، فيما يخضع مواطنو فرنسا إلى حظر تجول يمتد بين الساعتين السادسة مساءً وحتى السادسة صباحًا لمدة شهرين.
وعبرت الحكومة عن أملها في قدرة هذا الإجراء على حماية الدولة التي يبلغ عدد سكانها 67 مليون نسمة من التأثير الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لإغلاق آخر، لكن عدد حالات الإصابة المؤكدة بكوفيد-19 والطلب على وحدة العناية المركزة شهد زيادة مطردة خلال الأسابيع الأخيرة.
والسبب الرئيسي في غالبية الوفيات، هي السلالة الجديدة من فيروس كورونا التي تم اكتشافها في بريطانيا، حيث يتوفى حوالي 250 شخصًا كل يوم بسبب الفيروس.