نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية تركي الفيصل يفتتح مبنى كلية الطب بجامعة الفيصل بتكلفة 160 مليون ريال إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير ضبط 6 أطنان مواد غذائية فاسدة في مستودع بجدة القتل تعزيرًا لمهرب الهيروين إلى السعودية الزكاة والضريبة للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن نوفمبر القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 162 كيلو قات في جازان مزايا وآلية توثيق عدادات المياه
استقال الدبلوماسي الإثيوبي الكبير، برهاني كيدان ماريام، نائب رئيس البعثة في واشنطن وكان يعمل في سفارة بلاده بالولايات المتحدة، على خلفية الصراع الدائر في منطقة تيغراي بالبلاد.
وقال: أستقيل من منصبي احتجاجًا على حرب الإبادة الجماعية في تيغراي، واحتجاجًا على كل القمع والدمار الذي تمارسه الحكومة على بقية إثيوبيا، حسبما نقلت وكالة فرانس برس.
وكان رئيس الوزراء آبي أحمد، قد أرسل قوات الجيش الاتحادي إلى تيغراي في نوفمبر لاعتقال ونزع سلاح زعماء الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، الحزب الحاكم في الإقليم، ردا على ما قال إنها هجمات للجبهة على معسكرات الجيش الاتحادي.
ورغم إعلان آبي، الحائز على جائزة نوبل للسلام عام 2019، النصر بعد دخول القوات الفيدرالية عاصمة الإقليمي ميكيلي، في أواخر نوفمبر، إلا أن قادة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي لا يزالون فارين ويواصلون القتال.
أدى التعتيم على الاتصالات والقيود المفروضة على الوصول لوسائل الإعلام إلى صعوبة تقييم خسائر الصراع، ولكن وثقت مجموعات حقوقية فظائع في مواقع متعددة، ويحذر عمال الإغاثة من كارثة إنسانية.
وتقول حكومة آبي إن الحياة تعود إلى طبيعتها في معظم أنحاء المنطقة بينما تروج لجهودها لتقديم المساعدة الإنسانية، وانتقدت تعليقات الأمم المتحدة حول الصراع في الإقليم.
وكان برهاني عضوًا سابقًا في اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، لكنه طُرد في عام 2018، وشغل سابقا منصب رئيس هيئة الإذاعة الإثيوبية التابعة للدولة، ومنصب القنصل العام في لوس أنجلوس.
وفي رسالته، رسم صورة قاتمة للوضع في تيغراي قائلًا إن قائد إثيوبيا- الحائز على نوبل- يرتكب جرائم شنيعة، حيث إن بنية تيغراي التحتية دمرت بشكل كامل ومتعمد، ويغتصب الجنود النساء والفتيات بشكل منهجي، ومئات الآلاف من الناس يتعرضون للتشريد والقتل والتجويع عمدًا.