8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
خرج آلاف المواطنين في ألمانيا إلى شوارع مدن مختلفة؛ احتجاجًا على القيود المفروضة من قبل الحكومة للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وتجمع نحو ألف متظاهر أمام مقر وزارة الصحة وسط العاصمة برلين، وأوقفت الشرطة 50 منهم لمخالفتهم التوجيهات الصحية وقواعد السلامة، فيما نظمت مجموعة صغيرة من الناس في نفس الموقع مظاهرة مضادة.
وفي غضون ذلك، شهدت مدينة دريسدن، مركز ولاية ساكسونيا شرق البلاد، اشتباكات بين الشرطة والمحتجين الذين يقدر عددهم بألف شخص على الأقل.
واحتجزت الشرطة بعض الأشخاص على خلفية الاشتباكات التي أسفرت عن إصابة 12 من عناصرها.
وفي مدينة شتوتغارت، مركز ولاية بادن فورتمبرغ جنوب غربي ألمانيا، خرج نحو 750 متظاهرًا لم يرتد العديد منهم كمامات، إلى الشوارع تحت شعار: كفانا هذا القدر من قيود كورونا.
وتعرض فريق صحفي لهيئة البث العامة المحلية SWR للاعتداء على أيدي محتجين، دون وقوع إصابات، وفي مدينة ميونيخ، مركز ولاية بافاريا جنوب البلاد، فرقت الشرطة مظاهرة نظمت أمام مقر برلمان الولاية.
وحسب بيانات الشرطة، شارك في المظاهرة 2.5 ألف شخص، على الرغم من أن الحد الأقصى كان 500 شخص.
وفي مدينة دوسلدورف غرب البلاد خرج إلى الشوارع ألفي متظاهر، فيما نظمت في مركز ولاية ساكسونيا السلفى مدينة هانوفر مظاهرة بمشاركة عدة مئات الأشخاص.
وكان العديد من المحتجين من أنصار حركة Querdenken التي تنفي وجود جائحة كورونا وتناهض التطعيم، وتأتي هذه المظاهرات على خلفية تمديد الحكومة الألمانية القيود الصارمة المفروضة لردع تفشي كورونا حتى 28 مارس على الأقل.
ووصل عدد الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا إلى 2,569,850 إصابة لتكون بذلك الدولة العاشرة على مستوى العالم من حيث معدل الإصابات، وتُوفي 73,907 أشخاص بينما تعافى 2,352,600 شخص، وعلى الصعيد العالمي، أُصيب 120,134,367 شخصًا، وتُوفي 2,661,169 شخصًا بينما تعافى 96,656,736 شخصًا.