الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
ملك الأردن يصل جدة
أوقاف للخدمات الرقمية توفّر خدمات الإبلاغ
إحباط تهريب 126 كلجم قات في جازان
الداخلية: غرامة تصل إلى 50 ألف ريال للمستقدم المتأخر عن الإبلاغ بمغادرة مَن استقدمهم
السفارة الأمريكية في الرياض تحتفل بمرور 249 عامًا على الاستقلال
نفى المختص البيئي عادل سليمان، ما يتردد بأن العواصف الغبارية مفيدة في قتل الفيروسات والميكروبات في الأجواء، موضحًا أنه لم يثبت علميًّا ولا طبيًّا أن الغبار يقتل الميكروبات والفيروسات، ولا يوجد أي إثبات علمي وما يتناقله الناس عبر رسائل التواصل الاجتماعي ليس له أي أساس علمي.
وقال في تصريحات إلى “المواطن“، إن الغبار والأتربة الموجودة في الأجواء لها أثر سلبي على صحة وسلامة البشر إذ تصيب الناس بالضيق كما أنها تسبب الكثير من الأمراض الصدرية وحدوث الحالات الصحية الخطيرة مثل أزمات الربو وخاصة عند كبار السن والأطفال وتحديدًا المصابين بالأمراض الصدرية.
وأشار إلى أن الالتهابات التي تسببها أنواع الفيروسات والبكتيريا المختلفة تزداد بعد التعرض للغبار والعواصف الرملية الشديدة، كما أكدت الدراسات والأبحاث الأخرى أن البكتيريا والفيروسات يزداد عددها في الغلاف الجوي بعد وجود العواصف الرملية أو الكثير من الغبار، وهو ما يؤدي بدوره إلى زيادة أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو بعد زيادة الغبار أو العواصف الرملية في الجو لذا يجب تجنب الغبار وموجات العواصف الرملية.
وشدد المختص البيئي عادل سليمان ، على ضرورة تجنب الخروج من البيت في حالات الغبار والعواصف الرملية ، وإن كان لا بد في حالات الطوارئ فأنه يجب ارتداء الكمامة الصحية وتغطية الوجه بشكل لمنع دخول ذرات الغبار في أي جزء من الجسم ، وضرورة الاستحمام في حالة العودة من خارج المنزل والتعرض للغبار.