استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
نفى المختص البيئي عادل سليمان، ما يتردد بأن العواصف الغبارية مفيدة في قتل الفيروسات والميكروبات في الأجواء، موضحًا أنه لم يثبت علميًّا ولا طبيًّا أن الغبار يقتل الميكروبات والفيروسات، ولا يوجد أي إثبات علمي وما يتناقله الناس عبر رسائل التواصل الاجتماعي ليس له أي أساس علمي.
وقال في تصريحات إلى “المواطن“، إن الغبار والأتربة الموجودة في الأجواء لها أثر سلبي على صحة وسلامة البشر إذ تصيب الناس بالضيق كما أنها تسبب الكثير من الأمراض الصدرية وحدوث الحالات الصحية الخطيرة مثل أزمات الربو وخاصة عند كبار السن والأطفال وتحديدًا المصابين بالأمراض الصدرية.
وأشار إلى أن الالتهابات التي تسببها أنواع الفيروسات والبكتيريا المختلفة تزداد بعد التعرض للغبار والعواصف الرملية الشديدة، كما أكدت الدراسات والأبحاث الأخرى أن البكتيريا والفيروسات يزداد عددها في الغلاف الجوي بعد وجود العواصف الرملية أو الكثير من الغبار، وهو ما يؤدي بدوره إلى زيادة أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو بعد زيادة الغبار أو العواصف الرملية في الجو لذا يجب تجنب الغبار وموجات العواصف الرملية.
وشدد المختص البيئي عادل سليمان ، على ضرورة تجنب الخروج من البيت في حالات الغبار والعواصف الرملية ، وإن كان لا بد في حالات الطوارئ فأنه يجب ارتداء الكمامة الصحية وتغطية الوجه بشكل لمنع دخول ذرات الغبار في أي جزء من الجسم ، وضرورة الاستحمام في حالة العودة من خارج المنزل والتعرض للغبار.