طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أشار تقرير إحصائي حديث إلى أن الشعب السعودي هو أكثر الشعوب ثقة في حكومة بلاده، بناء على دراسة مسحية أجريت على شعوب 28 دولة في كافة قارات العالم، من بينها أمريكا واليابان وروسيا وإنجلترا.
وأوضحت الدراسة التي قامت بها إحدى شركات العلاقات العامة والاتصال في أمريكا أن السعوديين هم الأكثر ثقة في حكومتهم وقراراتها وأنظمتها بشكل عام بمعدل رضا عال جدًّا، ويأتي بعدهم الصينيون ثم الإماراتيون.
وكشفت الدراسة أن 9 دول من بين عينة المسح حققت شعوبها معدلات ثقة عالية في حكومتها، جاءت السعودية في أولها وأن 9 دول أخرى جاءت معدلات ثقة شعوبها فيها متذبذبة وسجلت أقل من 59%، في حين جاءت 13 دولة بنسب ثقة متدنية تراوحت بين 24% و48%.
وعكست الدراسة بوضوح واقع القرارات والأنظمة التي أقرتها الحكومة السعودية مؤخرًا قبل وأثناء أزمة كورونا، سواء في معالجة الأزمة التي ألمت بالعالم كافة وقت الجائحة أو قبل ذلك فيما يخص إقرار وتعديل الكثير من القوانين والأنظمة وحماية المواطنين وحفظ حقوقهم.
وفي السياق، قال الباحث الاجتماعي الدكتور طلال محمد في تصريحات إلى “المواطن“: إن الله سبحانه وتعالى وهب بلادنا قيادة حكيمة ورشيدة، همّها الأول توفير الحياة الكريمة والمستقرة للأسر وتوفر بيئة أسرية آمنة للمواطنين، ضاربين المثل الأعلى في التعاضد والتلاحم بين القيادة والشعب ومجسدين الولاء العظيم للوطن وقائده، والتي استمدتها من نهج عهد الآباء المؤسسين، الذين عزّزوا قيم الإيجابية كأسلوب حياة بين فئات وشرائح المجتمع السعودي كافة.
وأكد على الدور الكبير الذي تقوم به القيادة في مواكبة ما يشهده العالم من تطورات بجانب مواجهة التحديات وتجلى ذلك في خطط مكافحة كورونا والمبادرات التي نفذتها المملكة بتوجيهات القيادة منذ بدء انتشار الوباء، والتي أسهمت في تعزيز أوجه التلاحم والترابط بين المواطنين والتماسك الأسري، وتوفير جميع المتطلبات والاحتياجات، ورفع مستوى جودة الحياة للجميع.