الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في السودان
إيقاف العمل على الحجوزات اليدوية لعربات الجولف بالمسجد الحرام اعتبارًا من 20 رمضان
بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة
ترامب وزيلينسكي اتفقا على وضع نهاية للحرب
الشؤون الإسلامية تحتفي بممثل المملكة الفائز بمسابقة دبي للقرآن الكريم لأصحاب الهمم
معرض الكتاب الخيري.. نافذة ثقافية بروح العطاء
حذرت دراسة من أن التأخر في فحص الماموجرام للثدي قبل تشخيص الإصابة بسرطان الثدي يمكن أن يزيد بشكل كبير من خطر الوفاة بنسبة 41 في المائة، حسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وحلل الباحثون البيانات الصحية لما يقرب من 550 ألف امرأة من تسع مقاطعات سويدية كانوا مؤهلين لفحص سرطان الثدي بين عامي 1992 و2016، ووجدوا أن النساء اللائي حضرن جلسات الفحص لديهن كن أقل عرضة بنسبة 50 في المائة للوفاة بسبب سرطان الثدي في السنوات العشر المقبلة مقارنة بأولئك اللائي لم يحضرن.
في دراستهم، قسم الباحثون النساء من مجموعة البيانات الخاصة بهم إلى مجموعات بناءً على ما إذا كانوا قد حضروا امتحاني الفحص اللذين تم تحديد موعدهما قبل تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي، ولقد أطلقوا على أولئك الذين حضروا جلستي العرض لقب “مشاركين متسلسلين”، بينما تم تصنيف أولئك الذين تخطوا “غير مشاركين بشكل متسلسل”.
وأظهر تحليل الباحثين أن المشاركة في كل مواعيد فحص الماموجرام للثدي وفرت حماية أعلى من الوفاة بسبب سرطان الثدي مقارنة بحضور موعد واحد فقط أو عدم حضور أي من المواعيد.
ومع استكمال دراستهم الحالية، يتطلع الفريق الآن إلى تطوير صورة أكثر تفصيلًا لفوائد فحوصات التصوير الشعاعي للثدي الروتينية- بما في ذلك كيفية حدوث هذه التأثيرات ما يسمى بـ”السرطانات الفاصلة” التي تنشأ بين الفحوصات.