هل يُفصح عن دخل التأهيل الشامل في حساب المواطن؟ تقلبات جوية متوقعة الأيام المقبلة وانخفاض درجات الحرارة إحباط تهريب 71 كيلو قات في جازان هدف يفصل ماوليدا عن تحطيم رقم سليماني عمر السومة يضع بصمته الأولى بقميص العروبة مدرب ضمك: أطمح للفوز على الهلال العروبة يتقدم على الوحدة في الشوط الأول عوالق ترابية على حائل حتى الثامنة مساء الأهداف القاتلة سلاح الاتحاد في دوري روشن القبض على شخصين في القصيم لترويجهما مواد مخدرة
يختلف لون العين من شخص لشخص، وتتعدد الأسباب الكامنة وراء ذلك، وفي دراسة حديثة تُعد أكبر دراسة وراثية من نوعها حتى الآن، تمكن فريق دولي من العلماء من تحديد 50 جينًا إضافيًّا تلعب دورًا في لون العين.
وكشفت الدراسة الجديدة أن لون العين البشرية أكثر تعقيدًا مما كان يعتقد سابقًا، وذلك بعدما قام باحثون بقيادة كينجز كوليدج لندن والمركز الطبي Medical Center Rotterdam التابع لجامعة إراسموس روتردام، بفحص التحليل الجيني لما يقارب 195 ألف شخص من 10 سكان في كل من أوروبا وآسيا.
وقال الدكتور مانفريد كايسر من المركز الطبي بجامعة إراسموس في روتردام في مقال على موقع الجامعة على الإنترنت: “بحثت أجهزة الكمبيوتر في الحمض النووي الخاص بهم عن المناطق التي لها علاقة بلون العين. وبهذه الطريقة، وجدنا 61 جينًا مرتبطًا بلون العين، 50 منها لم يعرف من قبل”.
وأضاف كبير مؤلفي الدراسة لمكونة من 12 صفحة، والتي نشرت مؤخرًا في مجلة Science Advances وراجعها النظراء: “العديد من الجينات لها علاقة بالتصبغ، لكننا وجدنا أيضًا جينات تقول شيئًا عن بنية وتشكيل القزحية”.
وقال الباحثون في ملخص التقرير: “إنهم حددوا 124 ترابطًا جينيًّا مستقلًّا، وتختبر دراسة الارتباط الجيني ما إذا كان تسلسل معين، مثل الجين، له دور في التحكم في النمط الظاهري لسمة معينة، أو مسار أيضي، أو مرض، من خلال مقارنة المادة الجينية، وفقًا لمجلة Science Advances.
وقال ملخص الدراسة: “وجدنا دليلًا على الجينات المتورطة في صبغ الميلانين، لكننا وجدنا أيضًا ارتباطات مع الجينات المشاركة في شكل وبنية قزحية العين. وتشير التحليلات الإضافية في 1636 مشاركًا آسيويًّا من مجموعتين من السكان إلى أن تباين تصبغ قزحية العين لدى الآسيويين مشابه وراثيًّا للأوروبيين، وإن كان بأحجام تأثير أصغر”.
وقالت المجموعة: إن النتائج التي توصلوا إليها تفسر بشكل جماعي 53.2% من اختلاف لون العين باستخدام “الأشكال الشائعة للنيوكليوتيدات المفردة” أو SNPs (وحدة أساسية في بناء حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين، وحمض نووي ريبوزي، بمثابة الحروف الأساسية التي تكتب بها الجينات، التي تنقل أوصاف الطفل من الأم والأب).