إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق
ضرب نحو 17 ألف زلزال منطقة ريكيانيس الجنوبية الغربية، في آيسلندا، خلال الأسبوع الماضي، وفقًا لمكتب الأرصاد الجوية الآيسلندي، وسجل الأكبر منهم قوة 5.6 درجة بمقياس ريختر.
وبحسب شبكة CNN الأمريكية، فقد تسببت الزلازل في أضرار طفيفة حتى الآن لكن إدارة الطرق والسواحل في آيسلندا أبلغت عن حدوث شقوق صغيرة في الطرق في المنطقة وسقوط صخور على منحدرات شديدة الانحدار بالقرب من مركز الزلزال.
وقال أوور ألفا أولافسدوتير، أحد السكان: لقد عانيت من الزلازل من قبل ولكن لم يحدث مثل هذا العدد على التوالي، من غير المعتاد أن تشعر بأن الأرض تهتز على مدار 24 ساعة في اليوم لمدة أسبوع كامل، إن هذا الأمر يجعلك تشعر بأنك صغير جدًا وبلا قوة أمام الطبيعة.
وتقع البلد على حدود الصفائح التكتونية التي تنقسم باستمرار وتسبب الزلازل وهو ما يدفع قارتي أمريكا الشمالية وأوراسيا بعيدًا عن بعضهما، وتعتبر الهزات العرضية القوية جزءًا لا مفر منه من العيش في منطقة زلزالية نشطة، لكن هذه المرة بدا الأمر وأنه لا نهاية له.
وقال أستاذ علم البراكين بجامعة آيسلندا، أورفالدور أورورسون: إن المخاوف بشأن النشاط الأخير من قِبل الناس أمر مفهوم، لأن استمرار هذه الزلازل غير معتاد إلى حد ما، والسبب وراء ذلك أنه يمكن أن يكون هناك تغلغل للصهارة في القشرة الأرضية، وربما تكون قد اقتربت من السطح، بمعنى آخر، ربما يكون لدينا بركان ثورانه وشيكًا.