لقطات توثق الأمطار الغزيرة على منطقة الباحة وظائف شاغرة لدى مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية شاغرة في مجموعة العليان المرور يضبط مركبتين ارتكب قائداهما مخالفة التفحيط بجازان سعد الشهري: الشباب قوي واللاعبون أظهروا مسؤولية كبيرة ختام الجولة الـ18 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا وظائف شاغرة بشركة الخزف السعودي وظائف شاغرة في شركة سدافكو حرس الحدود في رالي حائل 2025.. تنافس وإنجازات وتوعية أمنية “البن السعودي”.. نبتة من قلب جازان إلى العالم
ضرب نحو 17 ألف زلزال منطقة ريكيانيس الجنوبية الغربية، في آيسلندا، خلال الأسبوع الماضي، وفقًا لمكتب الأرصاد الجوية الآيسلندي، وسجل الأكبر منهم قوة 5.6 درجة بمقياس ريختر.
وبحسب شبكة CNN الأمريكية، فقد تسببت الزلازل في أضرار طفيفة حتى الآن لكن إدارة الطرق والسواحل في آيسلندا أبلغت عن حدوث شقوق صغيرة في الطرق في المنطقة وسقوط صخور على منحدرات شديدة الانحدار بالقرب من مركز الزلزال.
وقال أوور ألفا أولافسدوتير، أحد السكان: لقد عانيت من الزلازل من قبل ولكن لم يحدث مثل هذا العدد على التوالي، من غير المعتاد أن تشعر بأن الأرض تهتز على مدار 24 ساعة في اليوم لمدة أسبوع كامل، إن هذا الأمر يجعلك تشعر بأنك صغير جدًا وبلا قوة أمام الطبيعة.
وتقع البلد على حدود الصفائح التكتونية التي تنقسم باستمرار وتسبب الزلازل وهو ما يدفع قارتي أمريكا الشمالية وأوراسيا بعيدًا عن بعضهما، وتعتبر الهزات العرضية القوية جزءًا لا مفر منه من العيش في منطقة زلزالية نشطة، لكن هذه المرة بدا الأمر وأنه لا نهاية له.
وقال أستاذ علم البراكين بجامعة آيسلندا، أورفالدور أورورسون: إن المخاوف بشأن النشاط الأخير من قِبل الناس أمر مفهوم، لأن استمرار هذه الزلازل غير معتاد إلى حد ما، والسبب وراء ذلك أنه يمكن أن يكون هناك تغلغل للصهارة في القشرة الأرضية، وربما تكون قد اقتربت من السطح، بمعنى آخر، ربما يكون لدينا بركان ثورانه وشيكًا.