كليات ومعاهد الهيئة الملكية بينبع تحصد الاعتماد المؤسسي الكامل حتى 2028
جالينو ينضم لقائمة أهلاوية مميزة
الخارجية الفلسطينية تدين اقتحام نتنياهو الاستفزازي لمخيم طولكرم
صناعة الخوص.. حرفة تقليدية بنجران حاضرة ضمن فعاليات يوم التأسيس
لا أهداف بين النصر والاتفاق في الشوط الأول
التعاون يسعى لتعزيز سلسلته المميزة ضد الشباب
تسريب بيانات حساسة لـ ديب سيك دون قصد
كريم بنزيما يسعى لمواصلة تألقه أمام الكبار
ذكرى خاصة لـ سعد الشهري أمام النصر
بالأرقام.. فينالدوم يخطف الأنظار في 2025
فاقت الخسائر التي أحدثها فيروس كورونا، الخسائر المادية التي أصابت الولايات المتحدة في كل الحروب التي خاضتها تقريبا، كما تفيد تقديرات.
وقبل أيام، أقرت إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، حزمة التحفيز التي تبلغ 1.9 تريليون دولار، رغم معارضة الجمهوريين الذين رأوا أنها باهظة، ومع توزيع هذه الحزمة على الأميركيين، يرتفع إجمالي الإنفاق الفيدرالي في الولايات المتحدة على فيروس كورونا إلى 6 تريليونات دولار وهذا المبلغ يعني تكلفة الخسائر الاقتصادية، بمعنى أنه لولا وجود الفيروس لخصصت لأمور أخرى، بالإضافة إلى أنه من المحتمل تخصيص أموال أخرى.
ويخطط بايدن أيضا لتخصيص مبلغ 4 تريليونات دولار للإنفاق على مدار العقد المقبل لتطوير البنية التحتية في البلاد، وشبكات الطاقة وغيرها من الاحتياجات.
ويقول منتقدو بايدن، وخاصة الجمهوريين، إن هذه أموال هائلة، ويمثل إنفاقها تجاوزًا خطيرًا، وقد تثقل كاهل الحكومة بديون لا يمكن السيطرة عليها، معتبرين أن إدارته تستعرض عضلاتها المالية، في أمر سيدفع الأميركيون ثمنه لاحقًا.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فقد عُقدت مقارنة بين نفقات الولايات المتحدة على الفيروس وعلى الحروب التي خاضتها، مع حساب معدل التضخم، فتبين مثلًا أن واشنطن أنفقت 4 تريليونات دولار في الحرب العالمية الثانية، و300 مليار دولار في الحرب العالمية الأولى والحرب الكورية (1950-1953).
وبلغت إجمالي نفقات الحرب على فيتنام 738 مليار دولار، أما تكلفة الحرب على العراق وأفغانستان منذ عام 2001، فقد بلغت 2.3 تريليون دولار.
وفي المجمل، فقد أنفقت الولايات المتحدة 7.9 تريليون دولار منذ بداية الحرب العالمية الأولى.