الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو
قال تقرير وكالة صوت أمريكا VOA إن تركيا تحاول إعادة العلاقات مع مصر مرة أخرى بعد أن أدركت أن عودة الإخوان إلى السلطة انتهت، وأن الجماعة أصبحت من الماضي.
ووفقًا للتقرير قال المحللون الاستراتيجيون إن هذه الخطوة جزء من التحول الاستراتيجي الأوسع في مواجهة العزلة المتزايدة لتركيا.
وقال إبراهيم كالين، المتحدث باسم الرئاسة التركية، في وقت سابق من هذا الشهر: يمكن فتح صفحة جديدة في العلاقات مع مصر ودول الخليج، فيما أكد وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أن الجهود الدبلوماسية جارية لإصلاح العلاقات.
وقال وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، السبت الماضي، إن أنقرة على وشك إعادة الاصطفاف مع القاهرة، متابعًا: لدينا العديد من القيم التاريخية والثقافية المشتركة مع مصر، وعندما يتم استخدامها نعتبر أنه قد تكون هناك تطورات مختلفة في الأيام المقبلة، وتتطلع تركيا إلى اتفاق مع القاهرة.
وبحسب تقرير تحليلي لوكالة VOA فإن دعم أنقرة للإخوان المسلمين خلال الربيع العربي كان محوريًا لأهداف أيديولوجية إلى حد كبير، لإبراز نفوذها في الشرق الأوسط.
وقال حسين باجي، من معهد السياسة الخارجية وهو مركز أبحاث في أنقرة: لقد كان من الخطأ دعم الإخوان المسلمين، لكن الحكومة التركية تدرك الآن أن الإخوان المسلمين ليس لديهم أدنى فرصة للوصول إلى السلطة مرة أخرى، لذلك لا يمكنهم الاستمرار في هذه السياسة، لكن كيفية الخروج من هذه السياسة الخاطئة علنًا هي مشكلة أردوغان، فلا يمكن لتركيا أن تقول ذلك رسميًا، لكن ربما ببطء سيتحرك من موقفه الرسمي المتمثل في مناهضة مصر.