توقعات بزيادة الهطولات خلال الساعات المقبلة وفرصة لجريان السيول
36 نقطة فرز لتنظيم عملية النقل والتيسير على قاصدي البيت الحرام
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 9 مناطق
اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها لليوم الثالث على التوالي
خسارة الاتفاق ضد دهوك بهدف
ماكرون يتحدث عن دفاع فرنسي نووي عن أوروبا والاستغناء عن أمريكا
طالب الكاتب خالد السليمان بإخضاع الرياضة السعودية لإشراف هيئة الرقابة ومكافحة الفساد نزاهة؛ وذلك لرصد المخالفات القانونية التي لا تظهر للعلن إلا بعد حدوث خلافات بين أعضاء مجالس الإدارة، مستدلًّا على ذلك بما حدث في أزمة نادي النصر.
وقال السليمان في مقال له نشرته الزميلة “عكاظ” أمس: “اللافت في مسألة حل مجلس إدارة النصر هو رصد وزارة الرياضة 6 مخالفات قانونية في عمل إدارة النادي أوجبت الحل رغم أن رئيس مجلس الإدارة يحمل شهادة دكتوراه في القانون!”
وتابع السليمان: كنت أظن أن القانونيين هم أكثر الناس معرفة بالقوانين والتزامًا بتطبيقها، لكن يبدو أن الوسط الرياضي أحيانًا يعطل القواعد العلمية والمهنية لبعض منتسبيه، وشاهدنا في بعض الدول قضايا رياضية ساخنة سقط فيها متخصصون في القانون كما حصل في مصر مع رئيس نادي الزمالك المصري القاضي مرتضى منصور!
وأضاف وقد يرى البعض أن وقوع الدكتور السويكت في مخالفات قانونية أدت لحل إدارته ليس مفاجئًا على أساس أن النادي في عهده لم يتميز قانونيا وخسر معظم قضاياه القانونية وفشل في الحفاظ على حقوقه عبر القانون، إلا أن خسارة قضية ضد لاعب أو نادٍ أو لجنة أو اتحاد محلي أو قاري أو دولي لجهل أو إهمال لا يقارن ببعض المخالفات التي وردت في بيان وزارة الرياضة، وأبرزها الاستمرار بالعمل في ظل عدم اكتمال نصاب مجلس الإدارة، وانفراد الرئيس بصلاحيات وقرارات من اختصاص المجلس، ناهيك عن إصدار شيكات لا يغطيها رصيد مالي!
وختم بقوله: السؤال الذي يطرح نفسه لو لم يتقدم أحد الأعضاء المستقيلين بشكواه للوزارة هل كانت الوزارة سترصد هذه المخالفات أم لا؟! وأين أدوات الرقابة ومتابعة تطبيق الحوكمة لدى الوزارة؟! والسؤال الأهم كم من مخالفة الآن في القطاع الرياضي لم يتم رصدها لأن أحدًا لم ينبه لها؟!