ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد سعد الشهري: الحفاظ على الأجيال ليس مسؤوليتي مانشيني يرد على أنباء التدخل في عمله مع الأخضر نتائج الأخضر في الجولة الثالثة بكأس الخليج كأس الخليج في السعودية للمرة الخامسة
أعربت دولة الإمارات العربية المتحدة عن إدانتها واستنكارها الشديدين لمحاولات مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، استهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة في جازان بالمملكة العربية السعودية، من خلال صاروخ باليستي، اعترضته قوات التحالف.
وعدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية في بيان لها اليوم، أن استمرار ومواصلة هذه الهجمات في الآونة الأخيرة تصعيداً خطيراً، ودليلاً جديداً على سعي هذه المليشيا إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
وجددت تضامن دولة الإمارات الكامل مع المملكة إزاء هذه الهجمات الإرهابية، والوقوف معها في صف واحد ضد كل تهديد يطال أمنها واستقرارها، ودعمها في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.
وأكد البيان، أن أمن الإمارات العربية المتحدة وأمن المملكة العربية السعودية كل لا يتجزأ وأن أي تهديد أو خطر يواجه المملكة تعده تهديداً لمنظومة الأمن والاستقرار فيها.
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف “تحالف دعم الشرعية في اليمن” العميد الركن تركي المالكي، صرح في وقت سابق اليوم أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي تمكنت – ولله الحمد – صباح اليوم (الخميس) من اعتراض وتدمير صاروخ باليستي أطلقته المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران تجاه (جازان) محاولة استهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة.
وأضاف العميد المالكي، أن المليشيا الحوثية الإرهابية تتعمد التصعيد العدائي والإرهابي لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة باستخدام الصواريخ البالستية، وأن هذه الأعمال تمثل جرائم حرب.
وأكد العميد المالكي، أن قيادة القوات المشتركة للتحالف تتخذ وتنفذ كافة الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين والأعيان المدنية، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.