10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
قالت صحيفة جيروزاليم بوست إن إيران لم تتعاف حتى الآن من تبعات الانفجار المدمر في منشأة نطنز النووية، الواقعة في مدينة نطنز بمحافظة أصفهان.
وكشفت مصادر للصحيفة الإسرائيلية أن إيران لا تزال بعيدة عن التعافي الكامل بعد انفجار 2 يوليو الماضي، وعلى الرغم من ذلك، فقد أفادت تقارير للوكالة الدولية للطاقة الذرية تفيد بأن طهران أحرزت تقدمًا في أجهزة الطرد المركزي المتطورة لتخصيب اليورانيوم.
وقبل ثمانية أشهر كان مسؤولون استخباراتيون وخبراء نوويون قد قالوا إن إيران ستحتاج من سنة إلى سنتين لاستعادة قدرات التخصيب المتطورة بالطرد المركزي.
وذكرت هذه المصادر أن المبنى الذي تعرض للانفجار هو الموقع الرئيسي لتجميع أجهزة الطرد المركزي المتقدمة من طرازي IR-4 وIR-6 حاليًا.
وكانت وكالة رويترز قد كشفت عن تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الثلاثاء الماضي، يقول إن طهران بدأت تخصيب اليورانيوم في منشأة نطنز الجديدة تحت الأرض باستخدام أجهزة طرد مركزي متطورة من طراز IR-4، وهو ما يعد انتهاكًا جديدًا للاتفاق النووي.
وكان المدير العام، رافائيل غروسي، أعلن في وقت سابق أن الوكالة تعتزم إطلاق حوار مع طهران بشأن المخاوف المتعلقة ببرنامجها النووي.
ويأتي ذلك في الوقت الذي ترد فيه أنباء عن تخلي بريطانيا وفرنسا وألمانيا عن مشروع بيان عن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يندد بطهران، على خلفية قرارها خفض مستوى التعاون مع الوكالة.
ويُذكر أن إيران عرضت هذا الأسبوع ما قالت إنه مدينة صواريخ جديدة تحت الأرض يديرها الحرس الثوري، ما يشير إلى تحد يستفز الجهود الدولية للوصول إلى حل لملف طهران النووي والبرنامج الصاروخي الذي يهدد المنطقة، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.