13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وغلق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عاماً
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يَحْيِى رَحَلْتَ فَكَمْ فَقَدْنَا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
تسببت أم في قتل طفلها البالغ من العمر 6 سنوات بطريقة بشعة، ثم حاولت التستر على الجريمة، وعلى ذلك وجه القضاء في ولاية أوهايو بالولايات المتحدة، 16 تهمة إليها.
وحاولت السيدة بريتاني جوسني، البالغة 29 عامًا، في البداية التخلي عن ابنها جيمس هاتشينسون في حديقة عامة، بأن تركته هناك، لكنه لحق بها وتعلق بسيارتها التي كانت مسرعة، مما أدى إلى إصابته بجروح بليغة.
وعندما عادت إليه بعد أكثر من نصف ساعة وجدته مُلقى في موقف سيارات الحديقة، مع إصابات شديدة في رأسه، وقد تبين أنها كانت السبب في وفاته، وفق تقرير الطب الجنائي.
ثم وضعت جوسني جثة ابنها في سيارتها وعادت إلى منزل عائلتها، حيث أخفت الجثة في إحدى الغرف، وفي اليوم التالي استعانت بمساعدة عشيقها جيمس هاميلتون لإلقاء جثة طفلها في النهر وإخفاء الجريمة.
وبعد إلقائه في النهر، أبلغت الأم الشرطة عن اختفاء ابنها، الأمر الذي دفع السلطات وأهالي مقاطعتها في مساعدتها للبحث عنه، ليتبين لاحقًا أن بلاغها مجرد خدعة لإبعاد الأنظار عن فعلتها.
ووجهت إلى هاميلتون، 42 عامًا، 15 تهمة، بما في ذلك إساءة استخدام الجثث والتلاعب بالأدلة وتعريض الأطفال للخطر والاختطاف، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وتعتقد الشرطة أن جوسني وصديقها هاميلتون ألقيا جثة الطفل في وقت لاحق في النهر بالقرب من لورنسبرغ في ولاية إنديانا نهاية الأسبوع الماضي، وقد أدت ظروف الفيضانات هذا الأسبوع إلى إعاقة البحث عن جثة الصبي.
وتقول السلطات إن طفلين آخرين كانا يعيشان في منزل الأم في ميدلتاون نُقلا إلى دار رعاية.