الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
كشفت دراسة جديدة أن القراءة في الهواء الطلق في الواقع أفضل للعينين من القراءة داخل المنزل؛ حيث تساعد الإضاءة الخارجية على تحسين مستويات الرؤية.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، يأمل الفريق في أن تلك النتائج التي توصلوا إليها في أن تشجع الناس على الخروج للقراءة إذا كان بإمكانهم ذلك، بعد أن شرع باحثون من كلية البصريات بجامعة نيويورك في فهم فوائد القراءة في ظروف الإضاءة المختلفة.
وقال الدكتور حامد رحيمي نصرابادي، الذي عمل على الدراسة: إن كمية الضوء تتغير باستمرار في عالمنا البصري، وأضاف أن النتائج أشارت إلى أن الجميع يمكنهم أن يشعروا بالرضا حال قرروا قراءة كتابهم المفضل في الهواء الطلق.
وأوضح أن التباين البصري يزيد في الهواء الطلق، وبالتالي، فإن القراءة تحت الضوء الساطع تحفز البصر بشكل أكثر فعالية، وتسمح برؤية الحروف بشكل أفضل.
في سلسلة من الاختبارات على كل من القطط والبشر، قاس الفريق استجابة الخلايا العصبية البصرية للمربعات المظلمة أو الفاتحة، وارتدى المشاركون قبعات الجمجمة التي تراقب الموجات الدماغية، وكشفت النتائج أن التباين البصري يزداد في الهواء الطلق، مما يشير إلى أن القراءة تحت الضوء الساطع تحفز البصر بشكل أكثر فعالية.
كما يمكن أيضًا استخدام النتائج الجديدة لتحسين الخوارزميات الحالية لمعالجة الصور ومقاييس التباين المرئي.