أمانة جدة تطلق حملة للتبرع بالدم دولة إفريقية تسجل 32 حالة وفاة بسبب الكوليرا سعود كاتب يتوقع ظواهر إعلامية جديدة.. مستقبل الصحافة بين ترامب وماسك أسعار القهوة تقفز لأرقام قياسية.. ما علاقة حرائق البرازيل؟ أمانة الرياض تتيح خدمة إصدار نظام البناء عبر تطبيق مدينتي انخفاض مؤشر الدولار مقابل اليورو والين بالفيديو.. ارتفاع ضحايا حريق منتجع بولو في تركيا لـ76 شخصًا استقرار أسعار النفط في التعاملات الصباحية حادثة جديدة بمصر.. طالب مصري يطعن 3 بمدرسة إنترناشيونال الاستثمارات العامة وشركة “علم” يوقّعان اتفاقية للاستحواذ على شركة “ثقة”
عاد تطبيق Parler للعمل من جديد بعد شهر من عدم الاتصال بالإنترنت، بعد أن أعلنت الشركة في بيان صحفي أن الموقع أصبح الآن متاحًا للمستخدمين الذين لديهم حسابات حالية، وستقبل الاشتراكات الجديدة بدءًا من الأسبوع المقبل.
وحسبما ذكر موقع theverege، تأتي عودة التطبيق إلى العمل بعد أن علقت آبل، جوجل وأمازون الخدمة في أعقاب هجوم يناير على مبنى الكابيتول الأمريكي، كما تم الإعلان عن الرئيس التنفيذي المؤقت الجديد مارك ميكلر، الذي شارك سابقًا في تأسيس مجموعة Tea Party Patriots اليمينية، وتمت استعادة حسابات مستخدمي Parler القديمة.
ويصف Parler نفسه بأنه غير منتسب سياسيًا، لكن الموقع الذي يخضع للإشراف أصبح شائعًا لدى المستخدمين المحافظين الذين تم حظرهم من المواقع الشهيرة أو لا يتفقون مع سياسات التحقق من الحقائق والاعتدال لمنصات مثل تويتر وفيسبوك.
بعد الانتخابات الأمريكية، أصبح التطبيق مركزًا لحملة “أوقفوا السرقة” المؤيدة لترامب، والتي تصاعدت إلى محاولة عنيفة لإلغاء الانتخابات الأمريكية في 6 يناير، ونتيجة لذلك، توقف الموقع عن الاتصال في 10 يناير.
وتمت إعادة إطلاق النظام الأساسي الآن بتقنية قوية ومستدامة ومستقلة، وقامت شركة Parler بنقل تسجيل النطاق الخاص بها في يناير إلى Epik، وهي شركة تسجيل معروفة بتقديمها مكانًا للمواقع الصديقة لليمين المتطرف المنزوعة من المنصات.
بارلير هو تطبيق تواصل اجتماعي أمريكي تم إطلاقه في أغسطس 2018 كبديل عن تويتر، ويستخدم بشكل أساسي من قبل أشخاص مرتبطين بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسياسة اليمينية، وبالرغم من أن أصل التطبيق أمريكي إلا أن اسمه مقتبس من كلمة فرنسية تعني التحدث أو الكلام.
وبعكس تطبيقات التواصل التي تحارب العنف والألفاظ البذيئة والتنمر والعدوانية يوفر Parler بيئة مناسبة لمستخدميه للتعبير عن الكراهية والعنف تجاه الغير باستخدام ألفاظ لا يمكن السماح بها في التطبيقات الأخرى، وهذا ما يفسر وجود جزء كبير من محتواه يتضمن الرسائل المعادية للإسلام والرسائل المعادية للنساء وغيرها من الفئات.