أول صورة لهاريس بعد خسارة الانتخابات الفرق بين البرد في نوفمبر وديسمبر ويناير زلزالان متتاليان يضربان شواطئ كوبا إطلاق الموقع والتطبيق الإلكتروني لجوائز صنّاع الترفيه Joy Awards ضبط 6661 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع حريق ناقلة وقود في الدمام ولا إصابات هل يتولى مانشيني تدريب روما؟ مكالمة بين ترامب وبوتين فماذا دار فيها؟ تدهور صحة محمد منير ونقله إلى المستشفى وزارة الداخلية تستعرض جهودها في سيتي سكيب العالمي بالرياض
مرض الكبد الدهني أكثر شيوعًا مما يعتقده الكثيرون مع عدد لا يحصى من الأعراض التي يشعر بها الجسم، والتي تحذر من أن شيئًا ما ليس صحيحًا، وقد يكون نزيف اللثة علامة على المرض، حسبما ذكرت صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية.
وقد يكون مرض الكبد الدهني هو حالة شائعة ناتجة عن تراكم الكثير من الدهون في الكبد، ويحتوي الكبد السليم على كمية قليلة من الدهون، وتكون هناك مشكلة عندما تصل الدهون إلى خمسة في المائة إلى 10 في المائة من وزن الكبد؛ ويعتبر نزيف اللثة عرضًا من أعراض تليف الكبد، ويمكن أن يشير إلى وجود مشكلة في هذا العضو الهام في جسم الإنسان.
ويعتبر تليف الكبد مرضًا تدريجيًّا يتطور ببطء على مدى سنوات عديدة، وإذا استمر، فإن تراكم النسيج الندبي (عبارة عن مجموعة من الخلايا والكولاجين الذي يغطي مكان الإصابة)، يمكن أن يوقف وظائف الكبد في النهاية، ولكي يتطور تليف الكبد، يجب أن يحدث تلف مستمر طويل الأمد للكبد.
وعندما يتم تدمير أنسجة الكبد السليمة واستبدالها بنسيج ندبي، تصبح الحالة خطيرة؛ لأنها يمكن أن تبدأ في منع تدفق الدم عبر الكبد، وهناك أعراض تدل على تليف الكبد وهي:
ولا يوجد حاليًّا دواء محدد لمرض الكبد الدهني، ولكن هناك الكثير من الأبحاث جارية لمحاولة إيجاد علاج؛ ويمكن أن يساعد اتخاذ خيارات نمط الحياة الصحية في إيقاف تفاقم الأعراض، ومن أكثر الإجراءات المضادة فعالية ضد مرض الكبد الدهني هي فقدان الوزن.