بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يزورون مصنع كسوة الكعبة
قال رئيس المركبات ورياضة السيارات في شركة القدية للاستثمار، أندرو ماليري، إن حلبة القدية، سيكون لها أوجه تشابه مع حلبة موناكو الشهيرة وستنافسها.
ووفقًا لموقع The News Gigit، قال: بالنسبة إلى الخارج، تبدو القدية مساحة من التضاريس الصحراوية، لكن إذا نظرت عن كثب، سترى عدة مبانٍ وعدة مشاريع إنشائية تنطلق.
ولفت الموقع إلى أنه في نهاية عام 2023 أي أقل من ثلاث سنوات تقريبًا، ستفتح هذه المدينة أبوابها لخمس مناطق ستحدث ثورة في صناعة السياحة والترفيه والرياضة في السعودية، منها مشروع يسعى إلى تعزيز الرياضة بين السعوديين، بما في ذلك رياضة السيارات.
وقال ماليري: في قلب التطوير، ستوجد حلبة معتمدة من الاتحاد الدولي للسيارات قادرة على إقامة مسابقة الفورمولا 1، وهذه الحلبة من شأنها أن تنافس حلبة الشوارع الشهيرة في موناكو.
وتابع: يمكنك تناول القهوة فعليًا على المسار، والاستمتاع تمامًا بالمناظر من حولك، ولكن ليس هذا فقط المثير في الأمر، حيث أن الأكثر إثارة هو أن المتفرجين على المدرجات سيتمكنون من رؤية 5.5 كم من هذا المسار، ومن وجهة نظر الجمهور سيكون الأمر رائعًا لأنه سيتمكن من مشاهدة معظم السباق.
وأضاف أندرو ماليري أن هدف بناء حلبة القدية ينقسم إلى شقين الأول هو بناء حلبة عالمية لاستقبال مسابقة الجائزة الكبرى وغيرها من المسابقات العالمية، وبالتالي جذب الزوار وهو ما من شأنه أن يعمل على ازدهار السياحة لتنويع الدخل والإيرادات بعيدًا عن النفط وفقًا لرؤية 2030
وتابع: أما الشق الثاني فهو إيصال السكان المحليين إلى عالم جديد تمامًا من مرافق رياضة السيارات ومناطق الجذب السياحي، وهو ما من شأنه أن يطور المواهب السعودية التي يمكن أن تنافس في سباق المستقبل على الحلبة.
واستطرد: مع وضع هذا الهدف في الاعتبار، تأمل القدية أن تكون موطنًا لمركز رياضة السيارات الذي سيوفر مسارًا للمتسابقين المحتملين منذ سن مبكرة.
وأردف: نريد تطوير برنامج هدفها تطوير المبتدئين، وأنا لا أتحدث فقط عن السائقين الذكور، ولكن عن الإناث أيضًا، ومن المهم جدًا أن يكون هدفنا يتماشى مع رؤية 2030.