ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
رأى استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الغامدي، أن مباريات الهلال والنصر والاتحاد والأهلي مع بعضهم البعض هي مباريات نفسية وأكثر جماهيرية؛ لكونها تشغل جماهيرها نفسيًّا، وتجعلهم في حالة ترقب إلى انتهاء المباراة؛ إذ إنه عندما تواجه بعضها البعض تشغل الجماهير والمدربين والكادر الفني والإداري وتضع جميع التوقعات خارج الحسابات.
وبين لـ”المواطن“، أن هذه الفرق هي (النصر، الاتحاد، الأهلي، الهلال) فجميع هذه الفرق عندما تلعب مباريات الديربي والكلاسيكو ينتظر مشاهديها النتيجة النهائية والفوز، وتزداد القوة النفسية والإثارة عندما تجمع المباراة قطبي الرياض (النصر والهلال) أو قطبي جدة (الاتحاد والأهلي) فهذه المباريات لها حسابات مختلفة.
وتابع قائلًا: “إذا نظرنا إلى الجوانب التي أكسبت جماهير هذه الأندية القلق والتوتر في ترقب النتائج والفوز نجد أن لهذه الأندية تاريخ تأسيسي قديم وصولات وجولات وإنجازات كروية داخل المملكة وخارجها وهو ما ربط جماهيرها بها، بالإضافة إلى ذلك فإن هذه الأندية استطاعت بمؤازرة جماهيرها معنويًّا الاحتفاظ بمراكزها المتقدمة في جميع بطولات الدوري والكأس”.
وخلص الدكتور الغامدي إلى القول: “من الطبيعي أن يؤدي الارتباط الوجداني للجماهير بأنديتها، وهو ارتباط نفسي وليس مرضيًّا، بل محمود ومطلوب يؤكد ويجسد حرص الجماهير على فوز فريقها وتجاوز المباريات الصعبة؛ لأنها في الأخير تدون في سجلات الأندية وتدخل هذه الإنجازات في حسابات التحليلات الكروية، ولا نغفل جانب المدربين الذين لهم دور كبير في تحقيق البطولات، فهناك مدربون عالميون لن ينساهم التاريخ في الأندية السعودية وما زالوا في ذاكرة الجماهير”.